إقليم الدريوش.. إقبال كبير على عملية الحرث ومتتبعون يستبشرون بموسم فلاحي جيد
ناظورسيتي | إسماعيل الجراري
شهدت قبل أيام قليلة، عدد من مناطق إقليم الدريوش تساقطات مطرية مهمة أدخلت البهجة والسرور على الفلاحين باعتبارها فأل خير لبداية موسم فلاحي جيد، مما سينعكس إيجابا على أثمنة الأعلاف والحبوب والخضر والفواكه وسيشجّع على تربية المواشي، التي تعتبر مصدر رزق لدى العديدين من كسابة الإقليم.
وسجلت معظم الأراضي الزراعية بما فيها الأراضي البورية إقبالا كبيرا على عملية الحرث والزرع، كما عرف المركز التابع للمكتب الإقليمي للإستشارة الفلاحية خلال الأسبوع ما قبل الأخير حركة دؤوبة لأعداد كبيرة من الفلاحين لاقتناء البذور المعالجة لزرعها بأراضيهم.
ويأتي هذا الإقبال الواسع على عملية الحرث والزرع من أجل استدراك التأخر النسبي الذي عرفه انطلاق الموسم الفلاحي الحالي، هذا ويتوقع العديد من الفلاحين والمهتمين بالشأن الفلاحي موسما فلاحيا جيدا في ظل استمرار التساقطات المطرية مما سيساعد على توفير إنتاج وافر من القمح والحبوب في نهاية الموسم.
شهدت قبل أيام قليلة، عدد من مناطق إقليم الدريوش تساقطات مطرية مهمة أدخلت البهجة والسرور على الفلاحين باعتبارها فأل خير لبداية موسم فلاحي جيد، مما سينعكس إيجابا على أثمنة الأعلاف والحبوب والخضر والفواكه وسيشجّع على تربية المواشي، التي تعتبر مصدر رزق لدى العديدين من كسابة الإقليم.
وسجلت معظم الأراضي الزراعية بما فيها الأراضي البورية إقبالا كبيرا على عملية الحرث والزرع، كما عرف المركز التابع للمكتب الإقليمي للإستشارة الفلاحية خلال الأسبوع ما قبل الأخير حركة دؤوبة لأعداد كبيرة من الفلاحين لاقتناء البذور المعالجة لزرعها بأراضيهم.
ويأتي هذا الإقبال الواسع على عملية الحرث والزرع من أجل استدراك التأخر النسبي الذي عرفه انطلاق الموسم الفلاحي الحالي، هذا ويتوقع العديد من الفلاحين والمهتمين بالشأن الفلاحي موسما فلاحيا جيدا في ظل استمرار التساقطات المطرية مما سيساعد على توفير إنتاج وافر من القمح والحبوب في نهاية الموسم.
