
ناظورسيتي: متابعة
تستعد وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار لإطلاق إصلاح شامل يمسّ منظومة التكوين الجامعي، وذلك من خلال إدخال تغييرات واسعة النطاق على سلكي الإجازة والماستر، بداية من الدخول الجامعي المقبل.
وكشفت مصادر من داخل الوزارة أن هذا الورش يندرج ضمن رؤية استراتيجية تهدف إلى الرفع من جودة التكوين الجامعي وربطه بشكل مباشر بمحيطه السوسيو-اقتصادي، انسجامًا مع التطورات المتسارعة التي يعرفها العالم في مختلف الميادين.
تستعد وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار لإطلاق إصلاح شامل يمسّ منظومة التكوين الجامعي، وذلك من خلال إدخال تغييرات واسعة النطاق على سلكي الإجازة والماستر، بداية من الدخول الجامعي المقبل.
وكشفت مصادر من داخل الوزارة أن هذا الورش يندرج ضمن رؤية استراتيجية تهدف إلى الرفع من جودة التكوين الجامعي وربطه بشكل مباشر بمحيطه السوسيو-اقتصادي، انسجامًا مع التطورات المتسارعة التي يعرفها العالم في مختلف الميادين.
الإصلاحات الجديدة ستشمل مراجعة هيكلة البرامج والمناهج، إلى جانب تعزيز البُعد المهني والمهاراتي لدى الطلبة، ما من شأنه تسهيل اندماج الخريجين في سوق الشغل والاستجابة لحاجيات التنمية الاقتصادية والاجتماعية للبلاد.
ووفق نفس المصادر، فإن الوزارة تُراهن على إشراك مختلف الفاعلين، من جامعات ومؤسسات اقتصادية وخبراء، في بلورة هذا التحول الجامعي، بهدف إرساء نموذج تعليمي أكثر نجاعة وتلاؤما مع متطلبات المرحلة.
هذا وتنتظر الأسر والطلبة تفاصيل هذه التغييرات المرتقبة، في وقت يشهد فيه القطاع الجامعي نقاشا متزايدا حول ضرورة تحديث المناهج وربط التكوين بواقع سوق الشغل وتحديات الرقمنة والابتكار.
ووفق نفس المصادر، فإن الوزارة تُراهن على إشراك مختلف الفاعلين، من جامعات ومؤسسات اقتصادية وخبراء، في بلورة هذا التحول الجامعي، بهدف إرساء نموذج تعليمي أكثر نجاعة وتلاؤما مع متطلبات المرحلة.
هذا وتنتظر الأسر والطلبة تفاصيل هذه التغييرات المرتقبة، في وقت يشهد فيه القطاع الجامعي نقاشا متزايدا حول ضرورة تحديث المناهج وربط التكوين بواقع سوق الشغل وتحديات الرقمنة والابتكار.