ناظور سيتي: متابعة
أصدر القصر الملكي الهولندي يوم أمس السبت 4 دجنبر الجاري، بلاغا، أكد فيه إصابة الأميرة بياتريس بفيروس كورونا المستجد، بعدما أثبتت الاختبارات ذلك.
وأفاد البلاغ الصادر عن القصر الملكي بأمستردام، بأن الملكة السابقة كانت قد أجرت التحاليل المتعلقة بفيروس كورونا، بعد شعورها بأعراض نزلات برد خفيفة.
وسجل البيان ذاته، أن الأميرة الهولندية المصابة بالفيروس، التزمت بالبروتوكول العلاجي، حيث أنها قررت الانعزال في منزلها الذي يوجد في وسط هولندا.
أصدر القصر الملكي الهولندي يوم أمس السبت 4 دجنبر الجاري، بلاغا، أكد فيه إصابة الأميرة بياتريس بفيروس كورونا المستجد، بعدما أثبتت الاختبارات ذلك.
وأفاد البلاغ الصادر عن القصر الملكي بأمستردام، بأن الملكة السابقة كانت قد أجرت التحاليل المتعلقة بفيروس كورونا، بعد شعورها بأعراض نزلات برد خفيفة.
وسجل البيان ذاته، أن الأميرة الهولندية المصابة بالفيروس، التزمت بالبروتوكول العلاجي، حيث أنها قررت الانعزال في منزلها الذي يوجد في وسط هولندا.
وكانت ملكة هولندا السابقة، قد قامت بزيارة لجزيرة "كورا كاو الكاريبية" التي تعد جزء من المملكة الهولندية، خلال الأسبوع الماضي.
كما أكدت الأميرة سابقا، أنه سبق لها أن أخذت جرعة معززة من لقاح كورونا في الوقت الذي سافرت فيه إلى جزيرة كورا كاو.
وتبلغ بياتريس 83 سنة، ذلك أنها تولت الحكم في هولندا لمدة 33 عاما، إلا أنها قررت التخلي عن العرش سنة 2013، حينما أعلنت عن تنازلها عن العرش لفائدة ابنها الأكبر الأمير
فيليم أليكسندر.
وفي نفس السياق، فإن هولندا تعيش في الآونة الأخيرة وضعا وبائيا مقلقا على غرار الكثير من الدول الأوروبية الأخرى، وذلك لما يعرفه المتحور الجديد للفيروس من انتشار سريع.
وكانت السلطات الهولندية قد أعلنت في الأسابيع السابقة عن إصابة العديد من الأشخاص بالمتحور الجديد أوميكرون بين مسافرين كانوا على متن رحلات قادمة من جنوب إفريقيا.
جدير بالذكر أن هولندا، كانت قد فرضت مجموعة من التدابير الجديدة على مواطنيها، بغية الحد من الانتشار السريع و المهول للفيروس.
كما أكدت الأميرة سابقا، أنه سبق لها أن أخذت جرعة معززة من لقاح كورونا في الوقت الذي سافرت فيه إلى جزيرة كورا كاو.
وتبلغ بياتريس 83 سنة، ذلك أنها تولت الحكم في هولندا لمدة 33 عاما، إلا أنها قررت التخلي عن العرش سنة 2013، حينما أعلنت عن تنازلها عن العرش لفائدة ابنها الأكبر الأمير
فيليم أليكسندر.
وفي نفس السياق، فإن هولندا تعيش في الآونة الأخيرة وضعا وبائيا مقلقا على غرار الكثير من الدول الأوروبية الأخرى، وذلك لما يعرفه المتحور الجديد للفيروس من انتشار سريع.
وكانت السلطات الهولندية قد أعلنت في الأسابيع السابقة عن إصابة العديد من الأشخاص بالمتحور الجديد أوميكرون بين مسافرين كانوا على متن رحلات قادمة من جنوب إفريقيا.
جدير بالذكر أن هولندا، كانت قد فرضت مجموعة من التدابير الجديدة على مواطنيها، بغية الحد من الانتشار السريع و المهول للفيروس.