إشتباكات وملاسنات ونرفزة تؤثث مشهد رمضان بمدينة الناظور خلال يومه الأول
بدر . أ | م . مقرش
عاين موقع ناظوسيتي أجواء اليوم الأول من شهر رمضان بمدينة الناظور، حيث فضلاً عن الجوانب الأخرى المؤثثة للمشهد الرمضاني بالناظور، كتزايد اللإقبال على الأسواق والمحلات التجارية، وقلّة الحركة خلال الفترة الصباحية، وقف ناظورسيتي على بعض السلوكيات المشينة أيضا، والتي عادةً ما تظهر خلال شعيرة الصيام، ككثرة الملاسنات والنرفزات والمشاداة التي قد تصل حدّ الإشتباكات أحيانا.
فشهر رمضان كمناسبة دينية، كادت تتحول عند البعض ممّن يُطلق عليهم "المترمضنين"، من شهر الصوم والتعبّد والرحمة والتآخي والتأمل الروحي، إلى شهر لإطلاق العنان للنفس وجموحها، حيث نجد كثرة النرفزة والإنفعال والتلاسن والخصام، وهي حالات تسود أوساط بعض التجمعات مثل الأسواق التي تعرف خلال هذا الشهر الفضيل إقبالا منقطع النظير.
ففي هذا المنحى، وخلال اليوم الأول من رمضان، رصدت عدسة ناظورسيتي، إبان قيامها بجولة ميدانية في أرجاء المدينة، عددا من حالات الإشتباك بين المواطنين على مستوى بعض الأسواق، حيث وقفت على إندلاع إشتباكات متفرقة هنا وهناك، أغلبها وقعت بين بعض المتبضعين والبائعين، ننقلها إليكم، كجانبٍ من الأجواء الرمضانية التي تعيشها المدينة.
عاين موقع ناظوسيتي أجواء اليوم الأول من شهر رمضان بمدينة الناظور، حيث فضلاً عن الجوانب الأخرى المؤثثة للمشهد الرمضاني بالناظور، كتزايد اللإقبال على الأسواق والمحلات التجارية، وقلّة الحركة خلال الفترة الصباحية، وقف ناظورسيتي على بعض السلوكيات المشينة أيضا، والتي عادةً ما تظهر خلال شعيرة الصيام، ككثرة الملاسنات والنرفزات والمشاداة التي قد تصل حدّ الإشتباكات أحيانا.
فشهر رمضان كمناسبة دينية، كادت تتحول عند البعض ممّن يُطلق عليهم "المترمضنين"، من شهر الصوم والتعبّد والرحمة والتآخي والتأمل الروحي، إلى شهر لإطلاق العنان للنفس وجموحها، حيث نجد كثرة النرفزة والإنفعال والتلاسن والخصام، وهي حالات تسود أوساط بعض التجمعات مثل الأسواق التي تعرف خلال هذا الشهر الفضيل إقبالا منقطع النظير.
ففي هذا المنحى، وخلال اليوم الأول من رمضان، رصدت عدسة ناظورسيتي، إبان قيامها بجولة ميدانية في أرجاء المدينة، عددا من حالات الإشتباك بين المواطنين على مستوى بعض الأسواق، حيث وقفت على إندلاع إشتباكات متفرقة هنا وهناك، أغلبها وقعت بين بعض المتبضعين والبائعين، ننقلها إليكم، كجانبٍ من الأجواء الرمضانية التي تعيشها المدينة.
