حسن الرامي - حمزة حجلة
يشكـو سائقو السيارات بالمدار الحضري بإقليم الناظور، وخصوصا المركز المدينة، من تعمّد سائقي حافلات شركة "فيكتاليا" المفوض لها تدبير قطاع النقل، إلى التوقف وسط الطرقات والشوارع ممّا يتسبب ذلك في عرقلة وإرباك حركة السير بالنسبة للعربات.
ويرجع سبب توقف الحافلات المعنية زمنا طويلاً خلال إركابها المواطنين بخلاف السابق، إلى اعتماد الشركة نظاما جديدا يتولى خلاله سائق الحافلة مهمة مدِّ الركاب بالتذاكر فور ركوبه والاستغناء في المقابل عن خدمات المراقب.
وتستلزم هذه العلمية التي أُسندت لسائقي الحافلات بعد الاستغناء عن مراقبي التذاكر، وقتا طويلاً قبل الإقلاع وإخلاء السبيل أمام سائقي السيارات والمركبات مما يسفر ذلك عن عرقلة حركة السير وسط المدينة.
ودعـا المشتكون، شركة "فيكتاليا" بإقليم الناظور، إلى معالجة هذا المشكل المتمثل في إعاقة حافلاتها للسير وسط المدينة، وتخصيص مراقب يتكلف ببيع التذكر للركاب بدل النظام الجديد الذي من شأن الإبقاء عليه استمرار المشكل.
يشكـو سائقو السيارات بالمدار الحضري بإقليم الناظور، وخصوصا المركز المدينة، من تعمّد سائقي حافلات شركة "فيكتاليا" المفوض لها تدبير قطاع النقل، إلى التوقف وسط الطرقات والشوارع ممّا يتسبب ذلك في عرقلة وإرباك حركة السير بالنسبة للعربات.
ويرجع سبب توقف الحافلات المعنية زمنا طويلاً خلال إركابها المواطنين بخلاف السابق، إلى اعتماد الشركة نظاما جديدا يتولى خلاله سائق الحافلة مهمة مدِّ الركاب بالتذاكر فور ركوبه والاستغناء في المقابل عن خدمات المراقب.
وتستلزم هذه العلمية التي أُسندت لسائقي الحافلات بعد الاستغناء عن مراقبي التذاكر، وقتا طويلاً قبل الإقلاع وإخلاء السبيل أمام سائقي السيارات والمركبات مما يسفر ذلك عن عرقلة حركة السير وسط المدينة.
ودعـا المشتكون، شركة "فيكتاليا" بإقليم الناظور، إلى معالجة هذا المشكل المتمثل في إعاقة حافلاتها للسير وسط المدينة، وتخصيص مراقب يتكلف ببيع التذكر للركاب بدل النظام الجديد الذي من شأن الإبقاء عليه استمرار المشكل.