
ناظورسيتي: متابعة
أثارت شابة إسبانية تُقيم في المغرب تفاعلاً واسعاً على منصة "تيك توك"، بعد أن شاركت متابعيها بمجموعة من "الطرائف والعجائب" التي صادفتها خلال تنقلها بسيارات الأجرة داخل مدن مغربية، وذلك في فيديو حصد أكثر من 1700 إعجاب ومئات التعليقات.
وتدعى صاحبة الفيديو "أندريا"، وهي شابة إسبانية مرتبطة بشاب مغربي وتعيش حالياً في المغرب، حيث اعتادت مشاركة تجربتها اليومية في البلاد. وقد خصصت أحد فيديوهاتها للحديث عن الفروقات التي لاحظتها في وسائل النقل، خصوصاً "الطاكسيات".
ومن بين أبرز ما لفت انتباهها، هو أن السائق يمكن أن يرفض ببساطة نقلك إلى وجهتك دون أي مبرر، مكتفياً بقول "لا"، قبل أن ينطلق دون توضيحات. كما أشارت إلى أن الكثير من سيارات الأجرة تفتقر لأحزمة الأمان الخلفية، ما يجعل خيار ربط الحزام غير وارد.
كما أوضحت أن استخدام المكيف أمر نادر، وحتى النوافذ الخلفية أحياناً لا تُفتح، مما يجعل التنقل خلال الأيام الحارة تجربة صعبة. ولفتت أيضاً إلى أن عدد الركاب المسموح به في "الطاكسي الصغير" هو ثلاثة فقط، مما يضطر المجموعات إلى استئجار أكثر من سيارة.
ومن بين النقاط التي أثارت استغرابها كذلك، اعتماد نظام "الطاكسي المشترك"، حيث قد يتوقف السائق في منتصف الطريق لركوب زبناء آخرين، ما يعتبر أمراً غير مألوف في أوروبا.
وقد أثار الفيديو موجة من التفاعلات؛ حيث عبر بعض المعلقين عن دعمهم لما قالته، مشيرين إلى ضرورة الحديث بصراحة عن الواقع، بينما انتقدها آخرون لكونها "تسيء" لصورة المغرب رغم كونها ضيفة فيه. ومن جهة أخرى، نصح بعض المتابعين باستئجار سيارة خاصة لتفادي هذه المواقف.
يُذكر أن المغرب بات في السنوات الأخيرة وجهة سياحية مفضلة للكثير من الإسبان، بفضل قربه الجغرافي وتكاليفه المعقولة، لكن اختلاف نمط الحياة اليومية لا يزال يشكل مفاجأة للعديد من الزوار.
أثارت شابة إسبانية تُقيم في المغرب تفاعلاً واسعاً على منصة "تيك توك"، بعد أن شاركت متابعيها بمجموعة من "الطرائف والعجائب" التي صادفتها خلال تنقلها بسيارات الأجرة داخل مدن مغربية، وذلك في فيديو حصد أكثر من 1700 إعجاب ومئات التعليقات.
وتدعى صاحبة الفيديو "أندريا"، وهي شابة إسبانية مرتبطة بشاب مغربي وتعيش حالياً في المغرب، حيث اعتادت مشاركة تجربتها اليومية في البلاد. وقد خصصت أحد فيديوهاتها للحديث عن الفروقات التي لاحظتها في وسائل النقل، خصوصاً "الطاكسيات".
ومن بين أبرز ما لفت انتباهها، هو أن السائق يمكن أن يرفض ببساطة نقلك إلى وجهتك دون أي مبرر، مكتفياً بقول "لا"، قبل أن ينطلق دون توضيحات. كما أشارت إلى أن الكثير من سيارات الأجرة تفتقر لأحزمة الأمان الخلفية، ما يجعل خيار ربط الحزام غير وارد.
كما أوضحت أن استخدام المكيف أمر نادر، وحتى النوافذ الخلفية أحياناً لا تُفتح، مما يجعل التنقل خلال الأيام الحارة تجربة صعبة. ولفتت أيضاً إلى أن عدد الركاب المسموح به في "الطاكسي الصغير" هو ثلاثة فقط، مما يضطر المجموعات إلى استئجار أكثر من سيارة.
ومن بين النقاط التي أثارت استغرابها كذلك، اعتماد نظام "الطاكسي المشترك"، حيث قد يتوقف السائق في منتصف الطريق لركوب زبناء آخرين، ما يعتبر أمراً غير مألوف في أوروبا.
وقد أثار الفيديو موجة من التفاعلات؛ حيث عبر بعض المعلقين عن دعمهم لما قالته، مشيرين إلى ضرورة الحديث بصراحة عن الواقع، بينما انتقدها آخرون لكونها "تسيء" لصورة المغرب رغم كونها ضيفة فيه. ومن جهة أخرى، نصح بعض المتابعين باستئجار سيارة خاصة لتفادي هذه المواقف.
يُذكر أن المغرب بات في السنوات الأخيرة وجهة سياحية مفضلة للكثير من الإسبان، بفضل قربه الجغرافي وتكاليفه المعقولة، لكن اختلاف نمط الحياة اليومية لا يزال يشكل مفاجأة للعديد من الزوار.
@andreatq17 Curiosidades de los taxis de Marruecos 🇲🇦🚕 #taxi #marruecos #curiosidades #travel #parejamixta #parejamixta🇲🇦🇪🇸 ♬ sonido original - andrea tq