إسبانيا.. سياح يوقفون شابا مغاربيا بعد محاولة سرقة حقيبة سيدة
ناظورسيتي: متابعة
لم تسلم مدينة سان سيباستيان الواقعة بإقليم الباسك الإسباني من موجة السرقات التي تضرب عددا من الوجهات السياحية بالبلاد، حيث شهدت نهاية هذا الأسبوع حادثة جديدة كان بطلها شاب من جنسية مغاربية حاول انتزاع حقيبة سيدة في أحد الشوارع المزدحمة.
المحاولة لم تدم طويلا، إذ سرعان ما لاحقه عدد من السياح الذين كانوا متواجدين بعين المكان، ليتمكنوا من شل حركته إلى حين وصول عناصر الشرطة المحلية التي اعتقلته واقتادته إلى مركز الأمن.
لم تسلم مدينة سان سيباستيان الواقعة بإقليم الباسك الإسباني من موجة السرقات التي تضرب عددا من الوجهات السياحية بالبلاد، حيث شهدت نهاية هذا الأسبوع حادثة جديدة كان بطلها شاب من جنسية مغاربية حاول انتزاع حقيبة سيدة في أحد الشوارع المزدحمة.
المحاولة لم تدم طويلا، إذ سرعان ما لاحقه عدد من السياح الذين كانوا متواجدين بعين المكان، ليتمكنوا من شل حركته إلى حين وصول عناصر الشرطة المحلية التي اعتقلته واقتادته إلى مركز الأمن.
التحقيقات الأولية فتحت في سياق سلسلة قضايا مماثلة تعرفها المدينة، خاصة في الأحياء والشوارع التي تعرف كثافة سياحية كبيرة.
الواقعة سلطت الضوء من جديد على تنامي ظاهرة النشل والاعتداءات الخفيفة في سان سيباستيان، وهي ظاهرة باتت تثير قلقا متزايدا لدى السكان والزوار على حد سواء، بالنظر لتأثيرها السلبي على صورة المدينة كوجهة سياحية آمنة.
الضحية، ومعها عدد من المارة، عبروا عن ارتياحهم لسرعة تدخل السياح وتعاونهم في توقيف المشتبه به، فيما سارعت جمعيات محلية إلى تجديد دعواتها للسلطات الأمنية من أجل تكثيف المراقبة وتعزيز الإجراءات الوقائية، بما يضمن سلامة الزوار ويصون سمعة المدينة.
الواقعة سلطت الضوء من جديد على تنامي ظاهرة النشل والاعتداءات الخفيفة في سان سيباستيان، وهي ظاهرة باتت تثير قلقا متزايدا لدى السكان والزوار على حد سواء، بالنظر لتأثيرها السلبي على صورة المدينة كوجهة سياحية آمنة.
الضحية، ومعها عدد من المارة، عبروا عن ارتياحهم لسرعة تدخل السياح وتعاونهم في توقيف المشتبه به، فيما سارعت جمعيات محلية إلى تجديد دعواتها للسلطات الأمنية من أجل تكثيف المراقبة وتعزيز الإجراءات الوقائية، بما يضمن سلامة الزوار ويصون سمعة المدينة.
