
ناظورسيتي
أوقف الحرس المدني الاسباني اليوم الثلاثاء مهاجرين مغربيين بمدينة بادالونا (برشلونة) ينتميان إلى جماعة مرتبطة بتنظيم داعش الإرهابي حسب ما أفادت به وزارة الداخلية الاسبانية.
وحسب بيان للداخلية الاسبانية كان المغربيان (25 و 27 سنة) يقومان ب”نشاطات التجنيد و التمويل و الدعاية عبر شبكات التواصل الاجتماعي”.
وأضاف ذات المصدر أن الموقوفين كانا “ينشران محتويات دعاية” لصالح التنظيم المعروف ب”الدولة الإسلامية” (داعش) و “يقيمان اتصالات متكررة مع إرهابيين ينشطون في منطقة النزاع”.
وأوضح البيان أن المغربيين العضوين في مجموعة دعم للتنظيم الإرهابي داعش ساهما أيضا في “نشاطات إجرامية مرتبطة بالمتاجرة بالمخدرات و جرائم أخرى لتمويل نشاطاتهم الإرهابية”.
وأشار ذات المصدر إلى أن أعوان الحرس المدني عثروا في منزل الموقوفين على “أدلة تثبت نشاط مكثف على شبكات التواصل الاجتماعي حيث كانت لهما اتصالات عديدة مع أشخاص داخل و خارج اسبانيا”.
وكان المتهمان “يتقاسمان محتوى الدعاية عبر الشبكة من خلال استعمال وسائل مؤمنة إضافة إلى خطوط هواتف عديدة”.
و خلص البيان إلى أن المغربيين الموقوفين تمكنا من “جلب العديد من الأشخاص الذين كانوا مقتنعين بالسفر إلى منطقة النزاع للالتحاق بصفوف داعش في سوريا”.
أوقف الحرس المدني الاسباني اليوم الثلاثاء مهاجرين مغربيين بمدينة بادالونا (برشلونة) ينتميان إلى جماعة مرتبطة بتنظيم داعش الإرهابي حسب ما أفادت به وزارة الداخلية الاسبانية.
وحسب بيان للداخلية الاسبانية كان المغربيان (25 و 27 سنة) يقومان ب”نشاطات التجنيد و التمويل و الدعاية عبر شبكات التواصل الاجتماعي”.
وأضاف ذات المصدر أن الموقوفين كانا “ينشران محتويات دعاية” لصالح التنظيم المعروف ب”الدولة الإسلامية” (داعش) و “يقيمان اتصالات متكررة مع إرهابيين ينشطون في منطقة النزاع”.
وأوضح البيان أن المغربيين العضوين في مجموعة دعم للتنظيم الإرهابي داعش ساهما أيضا في “نشاطات إجرامية مرتبطة بالمتاجرة بالمخدرات و جرائم أخرى لتمويل نشاطاتهم الإرهابية”.
وأشار ذات المصدر إلى أن أعوان الحرس المدني عثروا في منزل الموقوفين على “أدلة تثبت نشاط مكثف على شبكات التواصل الاجتماعي حيث كانت لهما اتصالات عديدة مع أشخاص داخل و خارج اسبانيا”.
وكان المتهمان “يتقاسمان محتوى الدعاية عبر الشبكة من خلال استعمال وسائل مؤمنة إضافة إلى خطوط هواتف عديدة”.
و خلص البيان إلى أن المغربيين الموقوفين تمكنا من “جلب العديد من الأشخاص الذين كانوا مقتنعين بالسفر إلى منطقة النزاع للالتحاق بصفوف داعش في سوريا”.