
حـسن الرامي
أفـادت مصادر محلية بإقليم الدريوش، أنّ حافلة ذات لوحة ترقيم إسبانية، وتقّل عددا من المواطنين الإسبان، حلّت خلال اليومين الماضيين بمنطقة "أنوال"، تزامنا مع حلول ذكرى "معركة أنوال التاريخية" الذي يصادف يوم 17 يوليوز من كل سنة.
وبـحسب المصادر نفسها، فإنّ الوافدين الإسبان أغلبهم في أعمار متقدمة بين الجنسين، وفدوا على المنطقة المشار إليها في إطار استحضار ذكرى مقتل أجدادهم الذين فقدوا أرواحهم في معمعة المعركة "أنوال" التي خاضها الريفيون بزعامة "عبد الكريم الخطابي" ضد الجنود الإسبان إبان عهد الاستعمار.
ووفـقا لذات المصادر فقد دأب عددٌ مـن أحفاد الجنود الإسبان الذين حاربوا آهالي منطقة الريف، على التوافد بمنطقة "أنوال" سنوياً على شكل تقليدي، بالتزامن مع حلول ذكرى المعركة التاريخية التي انتصر فيها الريفييون، للصلاة على أرواح أجدادهم وتخليد ذكراهم.
أفـادت مصادر محلية بإقليم الدريوش، أنّ حافلة ذات لوحة ترقيم إسبانية، وتقّل عددا من المواطنين الإسبان، حلّت خلال اليومين الماضيين بمنطقة "أنوال"، تزامنا مع حلول ذكرى "معركة أنوال التاريخية" الذي يصادف يوم 17 يوليوز من كل سنة.
وبـحسب المصادر نفسها، فإنّ الوافدين الإسبان أغلبهم في أعمار متقدمة بين الجنسين، وفدوا على المنطقة المشار إليها في إطار استحضار ذكرى مقتل أجدادهم الذين فقدوا أرواحهم في معمعة المعركة "أنوال" التي خاضها الريفيون بزعامة "عبد الكريم الخطابي" ضد الجنود الإسبان إبان عهد الاستعمار.
ووفـقا لذات المصادر فقد دأب عددٌ مـن أحفاد الجنود الإسبان الذين حاربوا آهالي منطقة الريف، على التوافد بمنطقة "أنوال" سنوياً على شكل تقليدي، بالتزامن مع حلول ذكرى المعركة التاريخية التي انتصر فيها الريفييون، للصلاة على أرواح أجدادهم وتخليد ذكراهم.
