إحباط محاولة لتهريب ثلاثة أطنان و206 كلغ من "الشيرا" كانت موجهة للتصدير نحو الخارج
ناظور سيتي: متابعة
قامت المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة الدار البيضاء، بفتح بحث قضائي، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، أمس الأربعاء، وذلك لتوقيف جميع المتورطين في محاولة تهريب ثلاثة أطنان و206 كيلوغرامات من مخدر الشيرا، والتي تم ضبطها على متن حاوية، حيث كانت في طريقها للتصدير من ميناء الدار البيضاء.
وأفادت المديرية العامة للأمن الوطني، في بلاغ لها، أن مصالح الأمن الوطني والجمارك بميناء الدار البيضاء تمكنت من إحباط عملية لتهريب ثلاثة أطنان و206 كيلوغرامات من مخدر الشيرا، وذلك في إطار إجراءات المراقبة الحدودية التي تقوم بها مدعومة بالكلاب المدربة للشرطة.
وأضاف البلاغ ذاته، أن كمية مخدر الشيرا التي كان يراد تهريبها عبر ميناء الدار البيضاء خارج المغرب، تم لفها بعناية فائقة داخل كمية من المواد الاستهلاكية الموجهة للتصدير نحو الخارج.
قامت المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة الدار البيضاء، بفتح بحث قضائي، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، أمس الأربعاء، وذلك لتوقيف جميع المتورطين في محاولة تهريب ثلاثة أطنان و206 كيلوغرامات من مخدر الشيرا، والتي تم ضبطها على متن حاوية، حيث كانت في طريقها للتصدير من ميناء الدار البيضاء.
وأفادت المديرية العامة للأمن الوطني، في بلاغ لها، أن مصالح الأمن الوطني والجمارك بميناء الدار البيضاء تمكنت من إحباط عملية لتهريب ثلاثة أطنان و206 كيلوغرامات من مخدر الشيرا، وذلك في إطار إجراءات المراقبة الحدودية التي تقوم بها مدعومة بالكلاب المدربة للشرطة.
وأضاف البلاغ ذاته، أن كمية مخدر الشيرا التي كان يراد تهريبها عبر ميناء الدار البيضاء خارج المغرب، تم لفها بعناية فائقة داخل كمية من المواد الاستهلاكية الموجهة للتصدير نحو الخارج.
ووفقا للبلاغ، فإنه بعد إجراء مجموعة من عمليات البحث والتفتيش، تم التمكن من الوصول إلى المستودع الذي استخدم لشحن المخدرات التي تم حجزها.
وتابع المصدر، أن السلطات تقوم في الوقت الحالي بمباشرة الأبحاث والتحريات، بهدف الوصول إلى جميع المساهمين والمشاركين في ارتكاب هذا النشاط الإجرامي.
وتدخل هذه العملية الأمنية في إطار مواصلة مصالح الأمن لمجهوداتها المكثفة في هذا الصدد، وذلك من أجل محاربة التهريب الدولي للمخدرات والمؤثرات العقلية.
وتابع المصدر، أن السلطات تقوم في الوقت الحالي بمباشرة الأبحاث والتحريات، بهدف الوصول إلى جميع المساهمين والمشاركين في ارتكاب هذا النشاط الإجرامي.
وتدخل هذه العملية الأمنية في إطار مواصلة مصالح الأمن لمجهوداتها المكثفة في هذا الصدد، وذلك من أجل محاربة التهريب الدولي للمخدرات والمؤثرات العقلية.
