إتفاق بين المغرب وإسبانيا لإرجاع القصر غير المصحوبين
ناظور سيتي: متابعة
ذكّر المغرب إسبانيا بالتزامه، وفقًا لتعليمات الملك محمد السادس، بإعادة جميع القصر غير المصحوبين بذويهم، إلى المملكة.
ويعد ملف القصر غير المصحوبين، أحد الجوانب التي تمت مناقشتها في اجتماع المجموعة الإسبانية المغربية الذي تم عقده أمس الجمعة في الرباط.
ويعتبر هذا الاجتماع الأول منذ سنة 2019 بسبب الوباء والأزمة الدبلوماسية التي كانت بين البلدين.
ذكّر المغرب إسبانيا بالتزامه، وفقًا لتعليمات الملك محمد السادس، بإعادة جميع القصر غير المصحوبين بذويهم، إلى المملكة.
ويعد ملف القصر غير المصحوبين، أحد الجوانب التي تمت مناقشتها في اجتماع المجموعة الإسبانية المغربية الذي تم عقده أمس الجمعة في الرباط.
ويعتبر هذا الاجتماع الأول منذ سنة 2019 بسبب الوباء والأزمة الدبلوماسية التي كانت بين البلدين.
واتفق الطرفان خلال الاجتماع، على العمل مع مراعاة مصالح القاصر الفضلى، لا سيما من خلال الوقاية والحماية.
وشارك في الاجتماع وزراء الدولة الإسبان للشؤون الداخلية والخارجية والهجرة، وكذلك المديرون العامون المغربيون للداخلية والشؤون الخارجية والتوظيف والتنمية الاجتماعية، وناقشوا تعزيز تعاونهم في مكافحة شبكات تهريب المهاجرين.
وفي هذا الصدد، تشير إسبانيا والمغرب إلى أن عودة المهاجرين إلى بلدانهم الأصلية تشكل أداة ردع أساسية، حيث يتعهد الطرفان بتقديم ردود مرنة بشأنها.
وفي المذكرة المشتركة، شدد البلدان على أهمية الأموال لمكافحة الهجرة غير النظامية من أوروبا، حيث ستواصل إسبانيا إبراز دور المغرب كشريك استراتيجي للاتحاد الأوروبي من جميع الزوايا.
ويعد اجتماع أمس في الرباط تتويجا لأسبوع من النشاط الثنائي المكثف، بعد اجتماع آخر انعقد يوم الخميس المنصرم في الرباط لوضع تفاصيل عملية "عبور المضيق" (OPE) التي سيستأنف البلدان إطلاقها هذا الصيف.
ومن المرتقب أن يقوم وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس، خلال الأسبوع المقبل إلى مدينة مراكش لحضور اجتماع التحالف ضد تنظيم الدولة الإسلامية.
وشارك في الاجتماع وزراء الدولة الإسبان للشؤون الداخلية والخارجية والهجرة، وكذلك المديرون العامون المغربيون للداخلية والشؤون الخارجية والتوظيف والتنمية الاجتماعية، وناقشوا تعزيز تعاونهم في مكافحة شبكات تهريب المهاجرين.
وفي هذا الصدد، تشير إسبانيا والمغرب إلى أن عودة المهاجرين إلى بلدانهم الأصلية تشكل أداة ردع أساسية، حيث يتعهد الطرفان بتقديم ردود مرنة بشأنها.
وفي المذكرة المشتركة، شدد البلدان على أهمية الأموال لمكافحة الهجرة غير النظامية من أوروبا، حيث ستواصل إسبانيا إبراز دور المغرب كشريك استراتيجي للاتحاد الأوروبي من جميع الزوايا.
ويعد اجتماع أمس في الرباط تتويجا لأسبوع من النشاط الثنائي المكثف، بعد اجتماع آخر انعقد يوم الخميس المنصرم في الرباط لوضع تفاصيل عملية "عبور المضيق" (OPE) التي سيستأنف البلدان إطلاقها هذا الصيف.
ومن المرتقب أن يقوم وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس، خلال الأسبوع المقبل إلى مدينة مراكش لحضور اجتماع التحالف ضد تنظيم الدولة الإسلامية.
