ناظورسيتي: متابعة
سيحقق أمين المظالم بإسبانيا في غرق زورق كان قد ابحر من سواحل المغرب متجها إلى جزر كناري الإسبانية يوم الأربعاء، حيث يُخشى وفاة 30 مهاجرا.
وانتقدت منظمتان تعنيان بشؤون الهجرة، وهما (ووكينج بوردرز) و(ألارم فون)، إسبانيا والمغرب هذا الأسبوع لعدم تدخلهما في وقت مبكر لإنقاذ ركاب الزورق. وتقول إسبانيا إنها اتبعت جميع الإجراءات المناسبة.
وقالت ووكينج بوردرز إن الزورق قد غرق يوم الأربعاء الماضي على بعد 40 ميلا من الساحل الإفريقي، وذلك بعد 12 ساعة من إرسال أول نداءات استغاثة. وقالت المنظمتان إن نحو 60 شخصا كانوا على متن الزورق.
سيحقق أمين المظالم بإسبانيا في غرق زورق كان قد ابحر من سواحل المغرب متجها إلى جزر كناري الإسبانية يوم الأربعاء، حيث يُخشى وفاة 30 مهاجرا.
وانتقدت منظمتان تعنيان بشؤون الهجرة، وهما (ووكينج بوردرز) و(ألارم فون)، إسبانيا والمغرب هذا الأسبوع لعدم تدخلهما في وقت مبكر لإنقاذ ركاب الزورق. وتقول إسبانيا إنها اتبعت جميع الإجراءات المناسبة.
وقالت ووكينج بوردرز إن الزورق قد غرق يوم الأربعاء الماضي على بعد 40 ميلا من الساحل الإفريقي، وذلك بعد 12 ساعة من إرسال أول نداءات استغاثة. وقالت المنظمتان إن نحو 60 شخصا كانوا على متن الزورق.
وقالت خدمة الإنقاذ البحري في إسبانيا إنه جرى العثور على جثتين، إحداهما لطفل والأخرى لرجل بالغ، بينما أنقذ المغرب 24 مهاجرا
مسؤول المظالم باسبانيا، مهمته مراقبة أي انتهاكات محتملة ترتكبها الدولة بحق الحريات المدنية وبوسعه رفع توصيات إلى البرلمان، بينما تختص الحكومة دستوريا بالإقرار بتقارير مسؤول المظالم والتصرف بناء عليها.
وكشفت وزارة النقل البحري الإسبانية بأن خدمة الإنقاذ البحري التزمت بإجراءات البحث والإنقاذ الدولية.
وأضاف مصدر بالوزارة المعنية “لم تطلب السلطات المغربية قط من خدمة الإنقاذ الإسبانية أن تساعدها أو أن تحشد مواردها إلا في اللحظات الأخيرة حينما طُلبت الاستعانة بطائرة هليكوبتر. والموارد دائما موجودة تحت التصرف في أي حالة طوارئ ولم تكن هذه الحالة استثناء”.
مسؤول المظالم باسبانيا، مهمته مراقبة أي انتهاكات محتملة ترتكبها الدولة بحق الحريات المدنية وبوسعه رفع توصيات إلى البرلمان، بينما تختص الحكومة دستوريا بالإقرار بتقارير مسؤول المظالم والتصرف بناء عليها.
وكشفت وزارة النقل البحري الإسبانية بأن خدمة الإنقاذ البحري التزمت بإجراءات البحث والإنقاذ الدولية.
وأضاف مصدر بالوزارة المعنية “لم تطلب السلطات المغربية قط من خدمة الإنقاذ الإسبانية أن تساعدها أو أن تحشد مواردها إلا في اللحظات الأخيرة حينما طُلبت الاستعانة بطائرة هليكوبتر. والموارد دائما موجودة تحت التصرف في أي حالة طوارئ ولم تكن هذه الحالة استثناء”.