ناظورسيتي: متابعة
في خطوة مفاجئة أثارت ردود فعل واسعة، أعلنت السفارة الأمريكية بالرباط، اليوم الأربعاء 16 يوليوز 2025، عن تعديل جديد في شروط الحصول على تأشيرات غير المهاجرين من الفئات (F)، (M)، و(J) المخصصة للطلبة والمشاركين في برامج التبادل الأكاديمي.
وحسب ما ورد في منشور رسمي على صفحة السفارة بموقع فيسبوك، فقد أصبح من الضروري على المتقدمين لهذه التأشيرات ضبط إعدادات الخصوصية على حساباتهم بمواقع التواصل الاجتماعي وتحويلها إلى الوضع "العام"، وذلك بهدف تسهيل إجراءات التحقق من الهوية وتقييم الأهلية للدخول إلى الولايات المتحدة الأمريكية.
السفارة أوضحت أن هذا الإجراء يدخل حيّز التنفيذ ابتداء من تاريخ الإعلان، ويشمل الطلبة الراغبين في الدراسة بالجامعات الأمريكية (تأشيرة F)، وطلبة التكوين المهني (تأشيرة M)، إضافة إلى المشاركين في برامج التبادل الثقافي والتدريب الأكاديمي (تأشيرة J).
ويأتي هذا التحديث في سياق تعزيز التدقيق الأمني والهوياتي للمتقدمين، وهو ما قد يشكل تحديًا جديدًا للطلبة المغاربة، خاصة في ظل تباين الممارسات المرتبطة باستخدام وسائل التواصل الاجتماعي، وما تثيره مثل هذه الإجراءات من نقاش حول الخصوصية والمعايير المعتمدة في انتقاء الملفات.
ولم توضح السفارة المدة الزمنية التي يجب أن تبقى فيها الحسابات مفتوحة، ولا طبيعة المعايير التي ستُعتمد في تقييم محتوياتها، الأمر الذي يزيد من التساؤلات بخصوص مدى تأثير الحياة الرقمية للطلبة على فرصهم في متابعة الدراسة أو التكوين بالولايات المتحدة.
في خطوة مفاجئة أثارت ردود فعل واسعة، أعلنت السفارة الأمريكية بالرباط، اليوم الأربعاء 16 يوليوز 2025، عن تعديل جديد في شروط الحصول على تأشيرات غير المهاجرين من الفئات (F)، (M)، و(J) المخصصة للطلبة والمشاركين في برامج التبادل الأكاديمي.
وحسب ما ورد في منشور رسمي على صفحة السفارة بموقع فيسبوك، فقد أصبح من الضروري على المتقدمين لهذه التأشيرات ضبط إعدادات الخصوصية على حساباتهم بمواقع التواصل الاجتماعي وتحويلها إلى الوضع "العام"، وذلك بهدف تسهيل إجراءات التحقق من الهوية وتقييم الأهلية للدخول إلى الولايات المتحدة الأمريكية.
السفارة أوضحت أن هذا الإجراء يدخل حيّز التنفيذ ابتداء من تاريخ الإعلان، ويشمل الطلبة الراغبين في الدراسة بالجامعات الأمريكية (تأشيرة F)، وطلبة التكوين المهني (تأشيرة M)، إضافة إلى المشاركين في برامج التبادل الثقافي والتدريب الأكاديمي (تأشيرة J).
ويأتي هذا التحديث في سياق تعزيز التدقيق الأمني والهوياتي للمتقدمين، وهو ما قد يشكل تحديًا جديدًا للطلبة المغاربة، خاصة في ظل تباين الممارسات المرتبطة باستخدام وسائل التواصل الاجتماعي، وما تثيره مثل هذه الإجراءات من نقاش حول الخصوصية والمعايير المعتمدة في انتقاء الملفات.
ولم توضح السفارة المدة الزمنية التي يجب أن تبقى فيها الحسابات مفتوحة، ولا طبيعة المعايير التي ستُعتمد في تقييم محتوياتها، الأمر الذي يزيد من التساؤلات بخصوص مدى تأثير الحياة الرقمية للطلبة على فرصهم في متابعة الدراسة أو التكوين بالولايات المتحدة.