أمريكا تصنف المغرب بلدا آمناً على إسبانيا وتنصح مواطنها بالسفر إليه
ناظورسيتي: متابعة
كشف تقرير أمريكي في تصنيف جديد للبلدان التي ينصح بعدم السفر إليها والبلدان التي سمح فيها بذلك خلال فصل الصيف وذلك بسبب أزمة كورونا.
وحسب المركز الأمريكي للسيطرة على الأمراض والوقاية منها، أن المملكة المغربية ضمن البلدان الأمنة القليلة في العالم، وتمكن المغرب من التقدم على مجموعة من البلدان الأوربية، بينما كان هو البلد الأول في شمال إفريقيا، حيث هو البلد الوحيد بالمنطقة.
وجاء هذا التصنيف الأمريكي في خانة البلدان الامنة التي ينصح بالسفر إليها للمواكنين الأمريكيين، مع ضرورة التلقيح ضد فيروس كورونا المستجد قبل السفر.
فيما صنف ذات التقرير الأمريكي، إسبانيا كبلد غير أمن إلى جانب فرنسا وإيطاليا وهولندا والمملكة المتحدة وبلجيكا.
كشف تقرير أمريكي في تصنيف جديد للبلدان التي ينصح بعدم السفر إليها والبلدان التي سمح فيها بذلك خلال فصل الصيف وذلك بسبب أزمة كورونا.
وحسب المركز الأمريكي للسيطرة على الأمراض والوقاية منها، أن المملكة المغربية ضمن البلدان الأمنة القليلة في العالم، وتمكن المغرب من التقدم على مجموعة من البلدان الأوربية، بينما كان هو البلد الأول في شمال إفريقيا، حيث هو البلد الوحيد بالمنطقة.
وجاء هذا التصنيف الأمريكي في خانة البلدان الامنة التي ينصح بالسفر إليها للمواكنين الأمريكيين، مع ضرورة التلقيح ضد فيروس كورونا المستجد قبل السفر.
فيما صنف ذات التقرير الأمريكي، إسبانيا كبلد غير أمن إلى جانب فرنسا وإيطاليا وهولندا والمملكة المتحدة وبلجيكا.
وقسم التقرير البلدان عبر العالم إلى أربع مستويات، حيث جاء المغرب ضمن الدول الآمنة الأولى في العالم، والتي تنعدم فيها الخطورة، بينما صنفت دول عظمى ضمن البلدان العالية الخطورة، بسبب تفشي فيروس كورونا و المتحور الهندي والبريطاني.
وصنف التقرير الجزائر ضمن تصنيف غير معروف، بسبب غياب أي معلومة حول التلقيح ضد كورونا، والعدد الحقيقي للمصابين، ونصحت الإدارة الأمريكية بعدم السفر إلى الجزائر.
ويأتي هذا في الوقت الذي نجح فيه المغرب في إنجاح حملة تلقيح، حيث تمكن من الوصول إلى ما يقارب 10 مليون تلقيح، وهذا بحد ذاته إعتبرته مجموعة من الدول إنجازا كبيرا.
وصنف التقرير الجزائر ضمن تصنيف غير معروف، بسبب غياب أي معلومة حول التلقيح ضد كورونا، والعدد الحقيقي للمصابين، ونصحت الإدارة الأمريكية بعدم السفر إلى الجزائر.
ويأتي هذا في الوقت الذي نجح فيه المغرب في إنجاح حملة تلقيح، حيث تمكن من الوصول إلى ما يقارب 10 مليون تلقيح، وهذا بحد ذاته إعتبرته مجموعة من الدول إنجازا كبيرا.
