ألمانيا.. العثور على 5 جثث هامدة داخل منزل في برلين
ناظور سيتي – متابعة
عثر في مدينة " كونيغس ووسترهاوزن" جنوب العاصمة الألمانية برلين، السبت 4 دجنبر، على جثث خمسة أشخاص، تعرضوا للقتل بواسطة الرصاص والطعن.
وكشف متحدث باسم الشرطة الألمانية، أنه تم العثور على جثث الضحايا، بعد أن تم إشعارهم من قبل أحد المواطنين يستغرب تواري سكان المنزل عن الأنظار لمدة طويلة.
وقال المتحدث ذاته، إن المعنيين تعرضوا لجريمة قتل دون أن يكشف عن المزيد من التفاصيل، في حين كشفت وسائل إعلام عن أن الجثث تعود لبالغين اثنين وثلاثة أطفال.
عثر في مدينة " كونيغس ووسترهاوزن" جنوب العاصمة الألمانية برلين، السبت 4 دجنبر، على جثث خمسة أشخاص، تعرضوا للقتل بواسطة الرصاص والطعن.
وكشف متحدث باسم الشرطة الألمانية، أنه تم العثور على جثث الضحايا، بعد أن تم إشعارهم من قبل أحد المواطنين يستغرب تواري سكان المنزل عن الأنظار لمدة طويلة.
وقال المتحدث ذاته، إن المعنيين تعرضوا لجريمة قتل دون أن يكشف عن المزيد من التفاصيل، في حين كشفت وسائل إعلام عن أن الجثث تعود لبالغين اثنين وثلاثة أطفال.
ومن جهته قال ممثل النيابة العامة، أن الجثث تظهر عليها آثار طلقات نارية وطعنات، في حين قالت وسائل الإعلام إنه كان من المفترض أن يخضع القتلى للحجر الصحي بسبب فيروس كورونا.
وتواصل إدارة جرائم القتل التابعة للشرطة مهمة التحقيق، وذلك بغرض تحديد ظروف وملابسات الجريمة، فضلا عن البحث على المتورطين في هذه الجريمة الموصوفة ب"النكراء".
وكما تواجد بمسرح الجريمة مسؤولو الطب الشرعي، في حين قامت الشرطة بإغلاق الشارع الكائن في المبنى السكني الذي عثر فيه على القتلى.
وفي الوقت الذي لم تكشف فيه الشرطة عن معطيات جديدة حول هذه الجريمة، شرعت وسائل الإعلام الأجنبية في طرح الفرضيات والتساؤلات بخصوص أن كانوا الضحايا مرتبطين ببعضهم البعض.
وكانت مدينة "سولنينغن" الواقعة غرب ألمانيا، قد عاشت سنة 2020 على وقع جريمة قتل موصوفة ب"المروعة"، بعدما أقدمت أم على قتل 5 أطفالها، وهي التي أدانها القضاء الألماني بالسجن المؤبد.
وتواصل إدارة جرائم القتل التابعة للشرطة مهمة التحقيق، وذلك بغرض تحديد ظروف وملابسات الجريمة، فضلا عن البحث على المتورطين في هذه الجريمة الموصوفة ب"النكراء".
وكما تواجد بمسرح الجريمة مسؤولو الطب الشرعي، في حين قامت الشرطة بإغلاق الشارع الكائن في المبنى السكني الذي عثر فيه على القتلى.
وفي الوقت الذي لم تكشف فيه الشرطة عن معطيات جديدة حول هذه الجريمة، شرعت وسائل الإعلام الأجنبية في طرح الفرضيات والتساؤلات بخصوص أن كانوا الضحايا مرتبطين ببعضهم البعض.
وكانت مدينة "سولنينغن" الواقعة غرب ألمانيا، قد عاشت سنة 2020 على وقع جريمة قتل موصوفة ب"المروعة"، بعدما أقدمت أم على قتل 5 أطفالها، وهي التي أدانها القضاء الألماني بالسجن المؤبد.
