
ناظورسيتي: متابعة
في تصريح جديد حمل تأكيدات قوية، أعلنت كريستي نوم وزيرة الأمن الداخلي في الولايات المتحدة، أن أكثر من مليون مهاجر غير نظامي قرروا مغادرة البلاد طوعا منذ استلام دونالد ترامب مهامه الرئاسية في 20 يناير الماضي، حسب ما ورد في مؤتمر صحفي عقدته الأسبوع الماضي في مدينة شيكاغو.
وقد أشارت الوزيرة إلى أن السلطات الأمنية قامت باعتقال مئات الآلاف من "المجرمين الأجانب غير الشرعيين"، مؤكدة أن لا دخول لأي مهاجر غير قانوني خلال الأشهر الثلاثة الماضية، وهو ما وصفته بأعلى مستوى من الأمن على الحدود الأمريكية في تاريخ البلاد.
في تصريح جديد حمل تأكيدات قوية، أعلنت كريستي نوم وزيرة الأمن الداخلي في الولايات المتحدة، أن أكثر من مليون مهاجر غير نظامي قرروا مغادرة البلاد طوعا منذ استلام دونالد ترامب مهامه الرئاسية في 20 يناير الماضي، حسب ما ورد في مؤتمر صحفي عقدته الأسبوع الماضي في مدينة شيكاغو.
وقد أشارت الوزيرة إلى أن السلطات الأمنية قامت باعتقال مئات الآلاف من "المجرمين الأجانب غير الشرعيين"، مؤكدة أن لا دخول لأي مهاجر غير قانوني خلال الأشهر الثلاثة الماضية، وهو ما وصفته بأعلى مستوى من الأمن على الحدود الأمريكية في تاريخ البلاد.
ووفقا لإحصاءات شرطة الحدود الأمريكية، شهد شهر يونيو 2025 انخفاضًا حادًا في محاولات العبور غير القانوني من الحدود مع المكسيك، إذ تم إلقاء القبض على 9309 مهاجرين فقط، مقارنة بـ130,415 حالة في يونيو 2024.
ولفتت الوزيرة إلى أن آلاف المهاجرين استخدموا تطبيقا إلكترونيا أنشأته وزارة الأمن الداخلي من أجل تسهيل عودتهم الطوعية، في حين قرر مئات الآلاف مغادرة الولايات المتحدة من تلقاء أنفسهم.
في سياق متصل، أطلقت الوزارة حملة توظيف مكثفة عبر منصات التواصل الاجتماعي لتجنيد 10,000 عنصر جديد في جهاز الشرطة الخاصة بالهجرة (ICE)، ضمن خطة أوسع لتعزيز مراقبة الحدود وتنفيذ عمليات الطرد، التي وُصفت بأنها الأكثر شدة في تاريخ الولايات المتحدة.
وتجدر الإشارة إلى أن غالبية المهاجرين غير النظاميين في البلاد، والذين يقدر عددهم بحوالي 11 مليونا، ينحدرون من أمريكا اللاتينية، بحسب منظمة الحقوق المدنية الأمريكية (ACLU).
وكان ترامب قد تعهد خلال حملته الانتخابية بتنفيذ أكبر حملة لطرد المهاجرين غير الشرعيين، وخصص هدفا سنويا لطرد مليون مهاجر.
ولفتت الوزيرة إلى أن آلاف المهاجرين استخدموا تطبيقا إلكترونيا أنشأته وزارة الأمن الداخلي من أجل تسهيل عودتهم الطوعية، في حين قرر مئات الآلاف مغادرة الولايات المتحدة من تلقاء أنفسهم.
في سياق متصل، أطلقت الوزارة حملة توظيف مكثفة عبر منصات التواصل الاجتماعي لتجنيد 10,000 عنصر جديد في جهاز الشرطة الخاصة بالهجرة (ICE)، ضمن خطة أوسع لتعزيز مراقبة الحدود وتنفيذ عمليات الطرد، التي وُصفت بأنها الأكثر شدة في تاريخ الولايات المتحدة.
وتجدر الإشارة إلى أن غالبية المهاجرين غير النظاميين في البلاد، والذين يقدر عددهم بحوالي 11 مليونا، ينحدرون من أمريكا اللاتينية، بحسب منظمة الحقوق المدنية الأمريكية (ACLU).
وكان ترامب قد تعهد خلال حملته الانتخابية بتنفيذ أكبر حملة لطرد المهاجرين غير الشرعيين، وخصص هدفا سنويا لطرد مليون مهاجر.