أفريكا أنتلجنس: زيارة قريبة للرئيس الفرنسي إلى المغرب
ناظورسيتي: متابعة
كشفت صحيفة "أفريكا إنتليجنس"، عن قرب بداية مرحلة جديدة في العلاقات المغربية الفرنسية، بعد المكالمة الهاتفية التي أجراها الرئيس إيمانويل ماكرون مع الملك محمد السادس.
وكانت وسائل إعلامية فرنسية، قد أعلنت عن هذه المكالمة في 3 نونبر الجاري، والتي قالت أنه تم خلالها الاتفاق على موعد الزيارة.
وفي هذا الإطار، قالت "أفريكا إنتليجنس"، أنه من المنتظر وصول وزيرة الخارجية الفرنسية، كاثرين كولونا، إلى الرباط، في دجنبر المقبل للتحضير مع نظيرها المغربي ناصر بوريطة، للزيارة.
كشفت صحيفة "أفريكا إنتليجنس"، عن قرب بداية مرحلة جديدة في العلاقات المغربية الفرنسية، بعد المكالمة الهاتفية التي أجراها الرئيس إيمانويل ماكرون مع الملك محمد السادس.
وكانت وسائل إعلامية فرنسية، قد أعلنت عن هذه المكالمة في 3 نونبر الجاري، والتي قالت أنه تم خلالها الاتفاق على موعد الزيارة.
وفي هذا الإطار، قالت "أفريكا إنتليجنس"، أنه من المنتظر وصول وزيرة الخارجية الفرنسية، كاثرين كولونا، إلى الرباط، في دجنبر المقبل للتحضير مع نظيرها المغربي ناصر بوريطة، للزيارة.
وكان الرئيس الفرنسي قد أعلن عن هذه الزيارة في غشت الماضي .مباشرة بعد عودته من الزيارة التي قادته إلى الجزائر. والتي قال أنها ستكون في أكتوبر الماضي.
في حين لم يصدر أي تصريح رسمي من الجانب المغربي بخصوص هذه الزيارة، التي فيما يبدوا تلح عليها فرنسا.
وفيما بعد، قالت وسائل إعلامية أن السلطات العليا في المغرب، انزعجت من الطريقة التي أعلن بها ماكرون عن الزيارة، دون مراعاة لقواعد البروتوكول والاعراف الدبلوماسية الجاري بها العمل في مثل هذه المناسبات.
وتعرف المؤسسة الملكية في المغرب، بحرصها الكبير على الالتزام بالأعراف الدبلوماسية والبروتوكولات، نظرا للعمق التاريخي لهذه المؤسسة.
في حين لم يصدر أي تصريح رسمي من الجانب المغربي بخصوص هذه الزيارة، التي فيما يبدوا تلح عليها فرنسا.
وفيما بعد، قالت وسائل إعلامية أن السلطات العليا في المغرب، انزعجت من الطريقة التي أعلن بها ماكرون عن الزيارة، دون مراعاة لقواعد البروتوكول والاعراف الدبلوماسية الجاري بها العمل في مثل هذه المناسبات.
وتعرف المؤسسة الملكية في المغرب، بحرصها الكبير على الالتزام بالأعراف الدبلوماسية والبروتوكولات، نظرا للعمق التاريخي لهذه المؤسسة.
