أعضاء بجماعة بوعرك يثيرون تماطل رجال التعليم في أداء مهامهم أمام مسؤول بمديرية الناظور
ناظورسيتي: متابعة
أثار أعضاء بالمجلس الجماعي لبوعرك، عددا من المشاكل التي تؤثر سلبا على العملية التعلمية بتراب الجماعة، وذلك نتيجة لبعض السلوكيات الفردية لأساتذة يقومون بتعنيف التلاميذ والتغيب بدون مبرر، ناهيك عن التماطل في أداء مهامهم.
وقال محمد الغازي، نائب رئيس جماعة بوعرك، خلال مداخلة له ردا على عرض قدمه مسؤول بمديرية الناظور على هامش انعقاد دورة نونبر الاستثنائية، إن أستاذا بإحدى المؤسسات التعليمية قام باستقبال تلاميذ المستوى الابتدائي الأول بعنف، مما جعل تلميذا متخوفا من العودة إلى المدرسة.
أثار أعضاء بالمجلس الجماعي لبوعرك، عددا من المشاكل التي تؤثر سلبا على العملية التعلمية بتراب الجماعة، وذلك نتيجة لبعض السلوكيات الفردية لأساتذة يقومون بتعنيف التلاميذ والتغيب بدون مبرر، ناهيك عن التماطل في أداء مهامهم.
وقال محمد الغازي، نائب رئيس جماعة بوعرك، خلال مداخلة له ردا على عرض قدمه مسؤول بمديرية الناظور على هامش انعقاد دورة نونبر الاستثنائية، إن أستاذا بإحدى المؤسسات التعليمية قام باستقبال تلاميذ المستوى الابتدائي الأول بعنف، مما جعل تلميذا متخوفا من العودة إلى المدرسة.
في حين اتهم محمادي توحتوح، الرئيس السابق، وعضو المعارضة، أستاذا بمنطقة الجزيرة بعدم أداء مهامهم لأنه يمارس هواية الصيد ليلا، في حين يفرض على التلاميذ القراءة في صمت حتى لا يتسببوا في الضجيج الذي يفسد عنه راحته داخل القسم.
ورد مسؤول قسم التجهيز وتدبير المملتكات بالمديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية بالناظور، أن هذه الأخيرة تملك من الأطر ما يكفي لمراقبة عمل الأساتذة داخل المدارس، ولن تسمح بغرباء بتقييم جهود هيئة التدريس على مستوى الإقليم، محاولا بذلك منع الأعضاء بمناقشة التصرفات الفردية لرجال ونساء التعليم.
وطرح أعضاء المجلس، جملة من المشاكل التي يتخبط فيها مجال التعليم بجماعة بوعرك، سواء المتعلقة منها بالاكتظاظ، أو غياب المرافق الصحية بالإضافة على البنية المهترئة لبعض المؤسسات والفرعيات التي لا تزال تعتمد البناء المفكك.
وتقديم لحصيلة المديرية محليا، أكد رئيس قسم التجهيز، أن وزارة التربية الوطنية شيدت خلال الفترة من 2018 إلى 2020، العديد من المؤسسات والفرعيات بالإضافة إلى ثانوية إعدادية.
وأكد المسؤول نفسه، بناء المديرية لـ 15 حجرة للتعليم الأولي العمومي، عبارة عم وحدات تم تشييدها داخل المؤسسات التعليمية، إلى جانب اقسام تم بناؤها من طرف المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، وذلك خلال سنوات 2018 إلى 2020، بكلفة مالية بلغت 3 مليون درهم بمعدل 20 مليون سنتيم لكل حجرة دراسية.
جدير بالذكر، أن جماعة بوعرك، تضم 20 مؤسسة تعليمية، من بينها 13 وحدة وفرعية و6 مراكز لمجموعات مدرسية، بالإضافة إلى ثانوية إعدادية جرى تشييدها قبل سنتين.
ورد مسؤول قسم التجهيز وتدبير المملتكات بالمديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية بالناظور، أن هذه الأخيرة تملك من الأطر ما يكفي لمراقبة عمل الأساتذة داخل المدارس، ولن تسمح بغرباء بتقييم جهود هيئة التدريس على مستوى الإقليم، محاولا بذلك منع الأعضاء بمناقشة التصرفات الفردية لرجال ونساء التعليم.
وطرح أعضاء المجلس، جملة من المشاكل التي يتخبط فيها مجال التعليم بجماعة بوعرك، سواء المتعلقة منها بالاكتظاظ، أو غياب المرافق الصحية بالإضافة على البنية المهترئة لبعض المؤسسات والفرعيات التي لا تزال تعتمد البناء المفكك.
وتقديم لحصيلة المديرية محليا، أكد رئيس قسم التجهيز، أن وزارة التربية الوطنية شيدت خلال الفترة من 2018 إلى 2020، العديد من المؤسسات والفرعيات بالإضافة إلى ثانوية إعدادية.
وأكد المسؤول نفسه، بناء المديرية لـ 15 حجرة للتعليم الأولي العمومي، عبارة عم وحدات تم تشييدها داخل المؤسسات التعليمية، إلى جانب اقسام تم بناؤها من طرف المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، وذلك خلال سنوات 2018 إلى 2020، بكلفة مالية بلغت 3 مليون درهم بمعدل 20 مليون سنتيم لكل حجرة دراسية.
جدير بالذكر، أن جماعة بوعرك، تضم 20 مؤسسة تعليمية، من بينها 13 وحدة وفرعية و6 مراكز لمجموعات مدرسية، بالإضافة إلى ثانوية إعدادية جرى تشييدها قبل سنتين.
