أسواق الريف.. الأزمة تخيم على سوق بني شيكر بعد إغلاق معبر مليلية
ناظور سيتي : ح حجلة ـ ب أبعير
في حلقة جديدة من حلقات "أسواق الريف" حط طاقم البرنامج رحاله في سوق بني شيكر، من أجل تقريب المشاهدين من الاجواء التي يمتاز بها هذا السوق الذي يفتح أبوابه أمام المتسوقين كل يوم أربعاء على مدار السنة.
وقد عاينت عدسة البرنامج أجواء السوق بعد إغلاق المعبر الحدودي مع مليلية المحتلة، تزامنا مع انتشار وباء كورونا، حيث أصبح يعاني كسادا، مقابل تراجع القدرة الشرائية للمواطن المحلي، الذي يأتي من المناطق المجاورة.
وحسب أراء التجار فقد أرخت الأزمة بظلالها على المتسوقين الذين يقصدون هذا السوق، على غررا عدد من المواطنين الأخرين الذين يقصدون الأسواق الأسبوعية الأخرى بمنطقة الريف.
في حلقة جديدة من حلقات "أسواق الريف" حط طاقم البرنامج رحاله في سوق بني شيكر، من أجل تقريب المشاهدين من الاجواء التي يمتاز بها هذا السوق الذي يفتح أبوابه أمام المتسوقين كل يوم أربعاء على مدار السنة.
وقد عاينت عدسة البرنامج أجواء السوق بعد إغلاق المعبر الحدودي مع مليلية المحتلة، تزامنا مع انتشار وباء كورونا، حيث أصبح يعاني كسادا، مقابل تراجع القدرة الشرائية للمواطن المحلي، الذي يأتي من المناطق المجاورة.
وحسب أراء التجار فقد أرخت الأزمة بظلالها على المتسوقين الذين يقصدون هذا السوق، على غررا عدد من المواطنين الأخرين الذين يقصدون الأسواق الأسبوعية الأخرى بمنطقة الريف.
وأشار التجار أيضا إلى أن أسعار السلع قد ارتفعت، مقارنة مع الفترات السابقة نظرا لارتفاع أسعار المحروقات.
كما صرح تجار الجملة في السوق الأسبوعي بني شيكر بأن مشكل ارتفاع الأسعار تسبب فيه، علاوة عن ارتفاع أسعرا المحروقات، قلة التساقطات المطرية.
ومن جهة أخرى، يرى البعض الاخر بأن القدرة الشرائية للمتسوقين قد تراجعت كثيرا، وذلك بسبب إغلاق معبر مليلية المحتلة.
وأضاف ذات المتحدثون بأن إقتصاد المنطقة كان يعتمد على التهريب المعيشي من مليلية وكذا العمل داخل الثغر المحتل.
ويتفق الجميع على أن المنطقة تعاني كثيرا بعد إغلاق معبر مليلية المحتلة، حيث أصبح عدد منهم بدون أي دخل يومي.
كما صرح تجار الجملة في السوق الأسبوعي بني شيكر بأن مشكل ارتفاع الأسعار تسبب فيه، علاوة عن ارتفاع أسعرا المحروقات، قلة التساقطات المطرية.
ومن جهة أخرى، يرى البعض الاخر بأن القدرة الشرائية للمتسوقين قد تراجعت كثيرا، وذلك بسبب إغلاق معبر مليلية المحتلة.
وأضاف ذات المتحدثون بأن إقتصاد المنطقة كان يعتمد على التهريب المعيشي من مليلية وكذا العمل داخل الثغر المحتل.
ويتفق الجميع على أن المنطقة تعاني كثيرا بعد إغلاق معبر مليلية المحتلة، حيث أصبح عدد منهم بدون أي دخل يومي.
