أسرة حيطان تجدد العرفان لكل المعزين
ناظورسيتي: بلال مرابط
تتقدم أسرة الفقيد المسمى قيد حياته الحاج الطيب حيطان للتعبير عن خالص شكرها وعظيم امتنانها لكل من واساها في مصابها الجلل الذي ألمّ بها يوم الثلاثاء المنصرم، إثر وفاة فقيدها وذلك بعد صراع مع المرض. وفيما يلي نص الرسالة:
الحمد لله الذي لا راد لقضائه وقدره، ولا معقب لحكمه، نحمده سبحانه على السراء والضراء، ونستسلم لمشيئته في السعادة والبلاء، ونصلي ونسلم على سيدنا محمد خير من صبر واحتسب في الشدائد والابتلاء.
وبعد:
بقلوب مؤمنة محتسبة، تلقينا نحن أسرة حيطان التعازي الصادقة والمواساة الخالصة من الأهل والأحباب والأصدقاء، في رحيل والدنا الغالي الحاج الطيب حيطان، تغمده الله بواسع رحمته.
وإذ نتوجه بخالص شكرنا وعظيم الامتنان لكل من شاركنا هذا المصاب الجلل حضورًا أو دعاءً أو اتصالًا أو كلمة مواساة، فإننا نعترف بجميل صنيعكم الذي خفف عنا وقع وواقع الفقد، وأكد لنا مكانة فقيدنا، طيب الله ثراه في قلوب محبيه.
لقد شكلت تعازيكم ومواساتكم لنا ملاذًا من الصبر، ونسيمًا يهدّئ جراح القلوب، وسراجًا يضيء دروبنا في ظلمة المصاب، مؤكدة عمق الروابط الإنسانية والمشاعر الصادقة التي تجمعنا بكم.
فنسأل الله العلي القدير أن يجزيكم عظيم الجزاء، ويبارك في أعماركم وأهلِكم، ويحفظكم من كل سوء، وأن يجعل كل كلمة مواساة ودعاء قدمتموها في ميزان حسناتكم.
كما نسأله تعالى أن يجدد الرحمات على والدنا، وأن يبسط في قبر مد بصره، وأن يجعل قبره روضة من رياض الجنة إنه سميع مجيب.
عن عائلة الحاج الطيب حيطان رحمة الله عليه.
تتقدم أسرة الفقيد المسمى قيد حياته الحاج الطيب حيطان للتعبير عن خالص شكرها وعظيم امتنانها لكل من واساها في مصابها الجلل الذي ألمّ بها يوم الثلاثاء المنصرم، إثر وفاة فقيدها وذلك بعد صراع مع المرض. وفيما يلي نص الرسالة:
الحمد لله الذي لا راد لقضائه وقدره، ولا معقب لحكمه، نحمده سبحانه على السراء والضراء، ونستسلم لمشيئته في السعادة والبلاء، ونصلي ونسلم على سيدنا محمد خير من صبر واحتسب في الشدائد والابتلاء.
وبعد:
بقلوب مؤمنة محتسبة، تلقينا نحن أسرة حيطان التعازي الصادقة والمواساة الخالصة من الأهل والأحباب والأصدقاء، في رحيل والدنا الغالي الحاج الطيب حيطان، تغمده الله بواسع رحمته.
وإذ نتوجه بخالص شكرنا وعظيم الامتنان لكل من شاركنا هذا المصاب الجلل حضورًا أو دعاءً أو اتصالًا أو كلمة مواساة، فإننا نعترف بجميل صنيعكم الذي خفف عنا وقع وواقع الفقد، وأكد لنا مكانة فقيدنا، طيب الله ثراه في قلوب محبيه.
لقد شكلت تعازيكم ومواساتكم لنا ملاذًا من الصبر، ونسيمًا يهدّئ جراح القلوب، وسراجًا يضيء دروبنا في ظلمة المصاب، مؤكدة عمق الروابط الإنسانية والمشاعر الصادقة التي تجمعنا بكم.
فنسأل الله العلي القدير أن يجزيكم عظيم الجزاء، ويبارك في أعماركم وأهلِكم، ويحفظكم من كل سوء، وأن يجعل كل كلمة مواساة ودعاء قدمتموها في ميزان حسناتكم.
كما نسأله تعالى أن يجدد الرحمات على والدنا، وأن يبسط في قبر مد بصره، وأن يجعل قبره روضة من رياض الجنة إنه سميع مجيب.
عن عائلة الحاج الطيب حيطان رحمة الله عليه.
