أسرة الأمن بالعروي تُودع أحد أقطابها العميد المختار الزيزاوي وسط حفل تكريمي بهيج
ناظورسيتي | بـ. وليـد
أقامت أسرة الأمن بمدينة العروي، عشية اليوم الجمعة 2 ديسمبر الجاري، بمقر مفوضيتها، حفلا تكريمياً لثلاثة رجال أمنيين تمّت إحالتهم على نظام التقاعد، وسط جوّ عائلي بهيج، بحضور رئيس مفوضية أمن العروي، إلى جانب العناصر الساهرة على استتباب الأمن بالحاضرة بمختلف الرتب، إضافة إلى حشد من المدعوين من فعاليات مدنية، أصدقاء ومعارف.
وقد اِحتفت أسرة الأمن بأحد أعمدتها عميد الشرطة السيد المختار الزيزاوي، إلى جانب ضابطي الشرطة الممتازين أحمد السعيدي ويحيى كراط، بحيث ألقى السيد محمد دوحي باعتباره رئيس مفوضية الأمن، كلمة استهلالية رحّب فيها بالحاضرين قبل أن يوضح أن حفل التكريم جاء عرفانا للمجهودات الجبارة التي بذلها العميد والضابطان للسهر على أمن المنطقة ومنها راحة الساكنة.
هذا، وتوالت شهادات وكلمات مؤثرة في حقّ واحدٍ من قَيَادِمَة الأمن بالعروي، عميد الشرطة المُحال على التقاعد المختار الزيزاوي، ونظيريْه أحمد السعيدي ويحيى كراط، على تفانيهم في العطاء ضمن مجال عملهم المنطوي على القيم النبيلة طيلة عقود من الزمن، فيما أقيم حفل شاي على شرف المدعوين الذين غادرهم المحتفى بهم متأثرين بعد عشرة عمر من التفاني في العمل المتواصل جبنا إلى جنب.
أقامت أسرة الأمن بمدينة العروي، عشية اليوم الجمعة 2 ديسمبر الجاري، بمقر مفوضيتها، حفلا تكريمياً لثلاثة رجال أمنيين تمّت إحالتهم على نظام التقاعد، وسط جوّ عائلي بهيج، بحضور رئيس مفوضية أمن العروي، إلى جانب العناصر الساهرة على استتباب الأمن بالحاضرة بمختلف الرتب، إضافة إلى حشد من المدعوين من فعاليات مدنية، أصدقاء ومعارف.
وقد اِحتفت أسرة الأمن بأحد أعمدتها عميد الشرطة السيد المختار الزيزاوي، إلى جانب ضابطي الشرطة الممتازين أحمد السعيدي ويحيى كراط، بحيث ألقى السيد محمد دوحي باعتباره رئيس مفوضية الأمن، كلمة استهلالية رحّب فيها بالحاضرين قبل أن يوضح أن حفل التكريم جاء عرفانا للمجهودات الجبارة التي بذلها العميد والضابطان للسهر على أمن المنطقة ومنها راحة الساكنة.
هذا، وتوالت شهادات وكلمات مؤثرة في حقّ واحدٍ من قَيَادِمَة الأمن بالعروي، عميد الشرطة المُحال على التقاعد المختار الزيزاوي، ونظيريْه أحمد السعيدي ويحيى كراط، على تفانيهم في العطاء ضمن مجال عملهم المنطوي على القيم النبيلة طيلة عقود من الزمن، فيما أقيم حفل شاي على شرف المدعوين الذين غادرهم المحتفى بهم متأثرين بعد عشرة عمر من التفاني في العمل المتواصل جبنا إلى جنب.
