
ناظورسيتي: متابعة
أثارت الناشطة الحقوقية وأستاذة التواصل بجامعة القاضي عياض بمراكش، لبنى الجود جدلاً واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي بعد نشرها تدوينة تحرض فيها صراحة على قتل المحتجين، داعية إلى استخدام القوة المفرطة ضد المواطنين، وهو ما يشكل خرقًا للقانون الجنائي المغربي ويهدد السلم الاجتماعي والأمن العام.
ووصف حقوقيون ومواطنون هذه الدعوة بأنها تحريض صريح على القتل والعنف، مطالبين النيابة العامة بالتدخل العاجل للتحقيق ومحاسبة المتورطة وفق القانون الجنائي المغربي الذي يعاقب على التحريض على ارتكاب جريمة.
أثارت الناشطة الحقوقية وأستاذة التواصل بجامعة القاضي عياض بمراكش، لبنى الجود جدلاً واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي بعد نشرها تدوينة تحرض فيها صراحة على قتل المحتجين، داعية إلى استخدام القوة المفرطة ضد المواطنين، وهو ما يشكل خرقًا للقانون الجنائي المغربي ويهدد السلم الاجتماعي والأمن العام.
ووصف حقوقيون ومواطنون هذه الدعوة بأنها تحريض صريح على القتل والعنف، مطالبين النيابة العامة بالتدخل العاجل للتحقيق ومحاسبة المتورطة وفق القانون الجنائي المغربي الذي يعاقب على التحريض على ارتكاب جريمة.
ويثير منشور الجود تساؤلات حول مسؤولية الجهات الرقابية في مراقبة محتوى الشخصيات العامة، خصوصًا حين يتعلق بالتحريض على العنف أو المساس بحياة الناس، مع التحذير من أن عدم اتخاذ إجراء قانوني فوري قد يُفسر على أنه غضّ طرف عن خطاب التحريض ويعرض المجتمع لمخاطر حقيقية.
وأكد الحقوقيون والمراقبون أن دعوات التحريض على القتل لن تُترك دون مساءلة، مطالبين السلطات القضائية بفتح تحقيق عاجل وتقديم لبنى الجود للعدالة، ليكون هذا الأمر درسًا لكل من يفكر في تهديد حياة المواطنين أو إثارة الفوضى عبر منصات التواصل الاجتماعي.
وأكد الحقوقيون والمراقبون أن دعوات التحريض على القتل لن تُترك دون مساءلة، مطالبين السلطات القضائية بفتح تحقيق عاجل وتقديم لبنى الجود للعدالة، ليكون هذا الأمر درسًا لكل من يفكر في تهديد حياة المواطنين أو إثارة الفوضى عبر منصات التواصل الاجتماعي.