ناظورسيتي - محمد العبوسي
بالموازاة مع الاضراب الوطني الذي أعلنت عنه التنسيقية الوطنية للأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد، نظمت التنسيقية الإقليمية بالناظور وقفة احتجاجية أمام مقر المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية بالناظور، بمشاركة مكثفة لعدد من الأساتذة والأستاذات، بالإضافة إلى مشاركة مجموعة من الهيئات النقابية والحقوقية، وذلك صباح اليوم الأربعاء 3 مارس.
وتأتي هذه الوقفة الاحتجاجية، كما أعلن المكتب الاقليمي للتنسيقية، كخطوة من الخطوات التصعيدية ، ردا على تماطل وتعنث الوزارة الوصية على وضع حل حقيقي لإشكالية نظام التعاقد المجحف و الظالم.
ويشار إلى أن التنسيقية الوطنية للأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد، دخلت في إضراب وطني عن العمل، يومي الأربعاء والخميس، 3 و 4 مارس الحالي، وذلك في إطار برنامجها الاحتجاجي الرامي إلى تحقيق أهدافها المشروعة.
ففي إطار هذه السلسة من الاحتجاجات والوقفات التنديدية، رفع الأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد، مجموعة من الشعارات والهتافات الرافضة للسياسة التي تنهجها الوزارة الوصية على قطاع التعليم، والمطالبة بإسقاط خطة التعاقد وبالإدماج في أسلاك الوظيفة العمومية
بالموازاة مع الاضراب الوطني الذي أعلنت عنه التنسيقية الوطنية للأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد، نظمت التنسيقية الإقليمية بالناظور وقفة احتجاجية أمام مقر المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية بالناظور، بمشاركة مكثفة لعدد من الأساتذة والأستاذات، بالإضافة إلى مشاركة مجموعة من الهيئات النقابية والحقوقية، وذلك صباح اليوم الأربعاء 3 مارس.
وتأتي هذه الوقفة الاحتجاجية، كما أعلن المكتب الاقليمي للتنسيقية، كخطوة من الخطوات التصعيدية ، ردا على تماطل وتعنث الوزارة الوصية على وضع حل حقيقي لإشكالية نظام التعاقد المجحف و الظالم.
ويشار إلى أن التنسيقية الوطنية للأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد، دخلت في إضراب وطني عن العمل، يومي الأربعاء والخميس، 3 و 4 مارس الحالي، وذلك في إطار برنامجها الاحتجاجي الرامي إلى تحقيق أهدافها المشروعة.
ففي إطار هذه السلسة من الاحتجاجات والوقفات التنديدية، رفع الأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد، مجموعة من الشعارات والهتافات الرافضة للسياسة التي تنهجها الوزارة الوصية على قطاع التعليم، والمطالبة بإسقاط خطة التعاقد وبالإدماج في أسلاك الوظيفة العمومية
ومن بين الشعارات التي رددها المتظاهرون : "التعاقد في التعليم جريمة”، في إشارة صريحة منهم إلى خطورة التعاقد، و”اشنو رافضين.. التعاقد.. واشنو باغيين .. الإدماج”، مجددين بذلك التأكيد على أنهم سيستمرون ومتشبتون في خوض أشكالهم الاحتجاجية المشروعة والعادلة، وفاء للشهداء حتى إسقاط مخطط التعاقد.
وقد ندد الأساتذة في ذات الوقفة بصمت الوزارة وتجاهلها لمطالب الآلآف من رجال ونساء التعليم، كما نددوا أيضا كل أشكال الترهيب، والاعتقالات التعسفية، والمتابعات، والمضايقات... التي تنهجها الدولة لحثهم على التراجع عن المطالبة بحقوقهم المشروعة والعادلة وعلى رأسها الادماج.
وقد تزامن مع هذه الوقفة الاحتجاجية، وقفات أخرى أمام جميع المديريات الإقليمية لوزارة التربية الوطنية، على الصعيد الوطني.
ويشار إلى أن التنسيقية الوطنية للأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد، قد انخرطت في مجموعة من الأشكال النضالية، تضمنت اضرابات وطنية ووقفات جهوية وإقليمية، إضافة إلى احتجاجات شكلية أخؤى، من قبيل رفع الشارة الحمراء وما إلى ذلك.
وقد ندد الأساتذة في ذات الوقفة بصمت الوزارة وتجاهلها لمطالب الآلآف من رجال ونساء التعليم، كما نددوا أيضا كل أشكال الترهيب، والاعتقالات التعسفية، والمتابعات، والمضايقات... التي تنهجها الدولة لحثهم على التراجع عن المطالبة بحقوقهم المشروعة والعادلة وعلى رأسها الادماج.
وقد تزامن مع هذه الوقفة الاحتجاجية، وقفات أخرى أمام جميع المديريات الإقليمية لوزارة التربية الوطنية، على الصعيد الوطني.
ويشار إلى أن التنسيقية الوطنية للأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد، قد انخرطت في مجموعة من الأشكال النضالية، تضمنت اضرابات وطنية ووقفات جهوية وإقليمية، إضافة إلى احتجاجات شكلية أخؤى، من قبيل رفع الشارة الحمراء وما إلى ذلك.