
ناظورسيتي: ن – ش
كشفت المندوبية السامية للتخطيط، عن تعرض ازيد من 7.6 مليون إمرأة للعنف خلال الاثني عشر شهرا الأخيرة، وذلك من أصل 13.4 مليون سيدة تتراوح أعمارهن بين 15 و 14 سنة.
وأوضحت المندوبية، ان المعنفات تعرضن على الأقل لنوع واحد من العنف كيفما كانت أشكاله ومجالاته، وهو ما يمثل 57 في المئة من مجموع النساء.
ووفقا للمصدر نفسه، فالأمر يتعلق بـ 1.7 مليون أمراة تعرضن للعنف في الاماكن العامة، و 16 بالمائة في المناطق الحضرية، و 7 بالمائة في القرى والبوادي.
وحسب نفس الإحصائيات، فإن العنف في صفوف النساء منتشر بين مختلف الفئات العمرية والمجتمعية، وقد شمل الشابات التي تتراوح أعمارهن ما بين 15 و 24 سنة بـ 22 في المائة، والعازبات بـ 57 في المائة، و النساء ذات المستوى التعليمي العالمي بـ 23 في المائة والعاملات بـ 23 في المائة.
وأغلب أشكال العنف تتعلق بالتحرش الجنسي بنسبة بلغت 49 في المائة، فيما تنوعت أشكال التعنيف الأخرى ما بين الجسدية بـ 19 في المائة و النفسية بـ 32 في المائة.
وقالت المندوبية، إن نتائج البحث الوطني الثاني حول انتشار العنف ضد النساء في 2019، يتطلع إلى تقدير التكلفة الاجتماعية للعنف، خصوصا على أبناء الضحايا، وكذا التكلفة الاقتصادية المرتبطة بتأثيراتها المباشرة و غير المباشرة على الأفراد والأسر والمجتمع ككل.
جدير بالذكر، ان البحث تم إجراؤه على صعيد جميع جهات المملكة، خلال الفترة الممتدة بين فبراير ويوليوز 2019، شمل عينة من 12000 فتاة و امرأة و3000 فتى ورجل، تتراوح أعمارهم بين 15 و74 سنة.
كشفت المندوبية السامية للتخطيط، عن تعرض ازيد من 7.6 مليون إمرأة للعنف خلال الاثني عشر شهرا الأخيرة، وذلك من أصل 13.4 مليون سيدة تتراوح أعمارهن بين 15 و 14 سنة.
وأوضحت المندوبية، ان المعنفات تعرضن على الأقل لنوع واحد من العنف كيفما كانت أشكاله ومجالاته، وهو ما يمثل 57 في المئة من مجموع النساء.
ووفقا للمصدر نفسه، فالأمر يتعلق بـ 1.7 مليون أمراة تعرضن للعنف في الاماكن العامة، و 16 بالمائة في المناطق الحضرية، و 7 بالمائة في القرى والبوادي.
وحسب نفس الإحصائيات، فإن العنف في صفوف النساء منتشر بين مختلف الفئات العمرية والمجتمعية، وقد شمل الشابات التي تتراوح أعمارهن ما بين 15 و 24 سنة بـ 22 في المائة، والعازبات بـ 57 في المائة، و النساء ذات المستوى التعليمي العالمي بـ 23 في المائة والعاملات بـ 23 في المائة.
وأغلب أشكال العنف تتعلق بالتحرش الجنسي بنسبة بلغت 49 في المائة، فيما تنوعت أشكال التعنيف الأخرى ما بين الجسدية بـ 19 في المائة و النفسية بـ 32 في المائة.
وقالت المندوبية، إن نتائج البحث الوطني الثاني حول انتشار العنف ضد النساء في 2019، يتطلع إلى تقدير التكلفة الاجتماعية للعنف، خصوصا على أبناء الضحايا، وكذا التكلفة الاقتصادية المرتبطة بتأثيراتها المباشرة و غير المباشرة على الأفراد والأسر والمجتمع ككل.
جدير بالذكر، ان البحث تم إجراؤه على صعيد جميع جهات المملكة، خلال الفترة الممتدة بين فبراير ويوليوز 2019، شمل عينة من 12000 فتاة و امرأة و3000 فتى ورجل، تتراوح أعمارهم بين 15 و74 سنة.