أزيد من 430 فحص طبي و 82 عملية جراحية في حملة طبية بميضار
ناظورسيتي: متابعة
أنهت القافلة الطبية السابعة التي استهدفت مرضى العيون، وبصفة أخص المصابين بمرض "المياه البيضاء-الجلالة" مهامها اليوم الاثنين 28 اكتوبر الجاري، بعد أن فحص الأطباء المتخصصون آخر المستفيدين من العمليات الجراحية التي أجريت خلال الأيام الثلاثة الماضية 25-26-27 أكتوبر الجاري، بالمركز الصحي الحضري بميضار.
وقد تم إجراء 82 عملية جراحية تكللت كلها بالنجاح، بالإضافة إلى 430 فحص طبي، استفاد من هذه الحملة –مجانا- سكان إقليم الدريوش من النساء والرجال من الفئات الهشة والمعوزة وذوي الدخل المحدود.
القافلة الطبية نضمتها جمعية أغبال للتنمية والتضامن بالرباط، بشراكة مع الجمعية المغربية الطبية للتضامن بالرباط ومندوبية وزارة الصحة بإقليم الدريوش، وبتعاون مع الهلال الأحمر المغربي بالدريوش.
شارك في هذه القافلة الطبية المتخصصة، طاقم طبي متكون من 16 شخصا، يضم الأطباء الجراحين والمتخصصين في التخدير والممرضين والتقنيين.
مرت القافلة في ظروف استحسنها الضيوف المشاركون من الهيئة الطبية، والمرضى، وكل المتتبعين، ويعود الفضل في ذلك الى التنظيم المحكم الذي ساهم فيه أعضاء الجمعية المنظمة من المكتبين المركزي والمحلي، وكذا مندوبية وزارة الصحة وعناصر الهلال الأحمر المغربي بالدريوش والسلطات المحلية.
أنهت القافلة الطبية السابعة التي استهدفت مرضى العيون، وبصفة أخص المصابين بمرض "المياه البيضاء-الجلالة" مهامها اليوم الاثنين 28 اكتوبر الجاري، بعد أن فحص الأطباء المتخصصون آخر المستفيدين من العمليات الجراحية التي أجريت خلال الأيام الثلاثة الماضية 25-26-27 أكتوبر الجاري، بالمركز الصحي الحضري بميضار.
وقد تم إجراء 82 عملية جراحية تكللت كلها بالنجاح، بالإضافة إلى 430 فحص طبي، استفاد من هذه الحملة –مجانا- سكان إقليم الدريوش من النساء والرجال من الفئات الهشة والمعوزة وذوي الدخل المحدود.
القافلة الطبية نضمتها جمعية أغبال للتنمية والتضامن بالرباط، بشراكة مع الجمعية المغربية الطبية للتضامن بالرباط ومندوبية وزارة الصحة بإقليم الدريوش، وبتعاون مع الهلال الأحمر المغربي بالدريوش.
شارك في هذه القافلة الطبية المتخصصة، طاقم طبي متكون من 16 شخصا، يضم الأطباء الجراحين والمتخصصين في التخدير والممرضين والتقنيين.
مرت القافلة في ظروف استحسنها الضيوف المشاركون من الهيئة الطبية، والمرضى، وكل المتتبعين، ويعود الفضل في ذلك الى التنظيم المحكم الذي ساهم فيه أعضاء الجمعية المنظمة من المكتبين المركزي والمحلي، وكذا مندوبية وزارة الصحة وعناصر الهلال الأحمر المغربي بالدريوش والسلطات المحلية.
