أرملة وأم لـ4 أطفال مهددة بـ"التشرد" تناشد الملك وعامل الناظور بإنصافها وهذه مشكلتها التي عمرت طويلا
حمزة حجلة
لم تجد السيدة "نادية قاش"، وهي أرملة وأمٌّ لـ4 أطفال، سـوى طرق أبواب المنابر الصحفية لمناشدة الملك محمد السادس، وكـذا عامل إقليم الناظور، من أجل التدخل على خط قضيتها التي عمرت طويلاً دون أن تلوح تباشير أي انفراج بصددهـا، بعدما انسدت في وجهها كل الأبواب.
وتفيد السيدة نادية المنحدرة من مكناس، أنها وجدت نفسها وأسرتها الصغيرة مهددة بالتشرد والضياع في الشارع، بعدما توفى زوجها الذي كان قيد حياته يشتغل موظفا بمدينة الناظور، بعد صراع مرير مع مرض السرطان، قبل أن يتم طردها من منزل عائلته المتواجد بمدينة وجدة.
وتضيف نادية، أن لا معيل لأسرتها الصغيرة التي تعيش على منحة تقاعد زوجها الراحل، والتي لا تكفي لتغطية كافة المصاريف المتعددة ومنها على وجه الخصوص الكراء ناهيك عن تكاليف رعاية الأطفال، مردفة أنه تم حرمانها من الاستفادة من صندوق الضمان الاجتماعي فور وفاة زوجها.
وتتابع نادية "كان زوجي يعمل بشركة إتصالات المغرب لأزيد من 24 سنة، قبل أن يتم طرده تعسفيا سنة 2013، حيث استأنف الأمر بمحكمة الناظور، إلى أن وافته المنية سنة 2015، بعد معاناة مع مرض السرطان، ومنذ ذلك الوقت وأنا أعيش حياة التشرد مع أبنائي".
ومنذ أزيد من ثلاث سنوات، لم تتوان نادية عن المطالبة بتعويضات زوجها عن العمل، وكذا استخلاصها للديون التي اقترضها لأشخاصٍ مقابل شيكات، كما تطالب بالتحصل على أملاكه التي يرثها مع عائلته، خصوصا بعد علمها بأن عقارا يعود في ملكية زوجها، تقرر بيعه في المزاد العلني بوجدة.
الهاتف: 0673336717
لم تجد السيدة "نادية قاش"، وهي أرملة وأمٌّ لـ4 أطفال، سـوى طرق أبواب المنابر الصحفية لمناشدة الملك محمد السادس، وكـذا عامل إقليم الناظور، من أجل التدخل على خط قضيتها التي عمرت طويلاً دون أن تلوح تباشير أي انفراج بصددهـا، بعدما انسدت في وجهها كل الأبواب.
وتفيد السيدة نادية المنحدرة من مكناس، أنها وجدت نفسها وأسرتها الصغيرة مهددة بالتشرد والضياع في الشارع، بعدما توفى زوجها الذي كان قيد حياته يشتغل موظفا بمدينة الناظور، بعد صراع مرير مع مرض السرطان، قبل أن يتم طردها من منزل عائلته المتواجد بمدينة وجدة.
وتضيف نادية، أن لا معيل لأسرتها الصغيرة التي تعيش على منحة تقاعد زوجها الراحل، والتي لا تكفي لتغطية كافة المصاريف المتعددة ومنها على وجه الخصوص الكراء ناهيك عن تكاليف رعاية الأطفال، مردفة أنه تم حرمانها من الاستفادة من صندوق الضمان الاجتماعي فور وفاة زوجها.
وتتابع نادية "كان زوجي يعمل بشركة إتصالات المغرب لأزيد من 24 سنة، قبل أن يتم طرده تعسفيا سنة 2013، حيث استأنف الأمر بمحكمة الناظور، إلى أن وافته المنية سنة 2015، بعد معاناة مع مرض السرطان، ومنذ ذلك الوقت وأنا أعيش حياة التشرد مع أبنائي".
ومنذ أزيد من ثلاث سنوات، لم تتوان نادية عن المطالبة بتعويضات زوجها عن العمل، وكذا استخلاصها للديون التي اقترضها لأشخاصٍ مقابل شيكات، كما تطالب بالتحصل على أملاكه التي يرثها مع عائلته، خصوصا بعد علمها بأن عقارا يعود في ملكية زوجها، تقرر بيعه في المزاد العلني بوجدة.
الهاتف: 0673336717
