حسن الرامي - حمزة حجلى
كشف أرباب القاعات الرياضية بالناظور، أنهم واجهوا هُم أيضا على غرار الممتهنين في العديد من القطاعات الأخرى، الكثير من المشاكل والصعوبات من جراء فرض تدابير الاحتراز وإجراءات الوقاية من جائحة فيروس "كورونا" المستجد.
وأوضح المصرحون لـ"ناظورسيتي"، أن المزاولين في مجال تخصصهم المهني، عانوا طيلة ثلاثة أشهر من إغلاق قاعاتهم الرياضية التي تشكل المصدر الوحيد لأرزاقهم وقوت أسرهم، مؤكدين أن ذلك ألحق ضررا اجتماعيا واقتصاديا بالعديدين من أمثالهم.
كشف أرباب القاعات الرياضية بالناظور، أنهم واجهوا هُم أيضا على غرار الممتهنين في العديد من القطاعات الأخرى، الكثير من المشاكل والصعوبات من جراء فرض تدابير الاحتراز وإجراءات الوقاية من جائحة فيروس "كورونا" المستجد.
وأوضح المصرحون لـ"ناظورسيتي"، أن المزاولين في مجال تخصصهم المهني، عانوا طيلة ثلاثة أشهر من إغلاق قاعاتهم الرياضية التي تشكل المصدر الوحيد لأرزاقهم وقوت أسرهم، مؤكدين أن ذلك ألحق ضررا اجتماعيا واقتصاديا بالعديدين من أمثالهم.
وتساءلوا لماذا لم يتم تخصيص دعم أو تعويض لهذه الفئة على غرار المستخدمين في القطاع الخاص والفئات الاجتماعية التي ظلت بدون دخل، لافتين إلى أن رقعة واسعة من أرباب القاعات الرياضية وجدوا أنفسهم في وضع حرجٍ جراء تدابير مواجهة الوباء.
ويأمل المتحدثون، أن تُقيم السلطات مع كافة أرباب القاعات الرياضية بالمدينة، حوارا كفيلا بإخراج الفئة العاملة في الميدان الرياضي، من محنتها الاجتماعية المترتبة عن إغلاقٍ استمر لشهور، قبل السماح لهم بفتح أبواب قاعاتهم بغية استئناف نشاطهم.
ويأمل المتحدثون، أن تُقيم السلطات مع كافة أرباب القاعات الرياضية بالمدينة، حوارا كفيلا بإخراج الفئة العاملة في الميدان الرياضي، من محنتها الاجتماعية المترتبة عن إغلاقٍ استمر لشهور، قبل السماح لهم بفتح أبواب قاعاتهم بغية استئناف نشاطهم.