
ناظورسيتي: متابعة
قال عزيز أخنوش، رئيس حزب التجمع الوطني للأحرار، إن أحزاب التحالف الحكومي، واعية جدا بانتظارات المواطنين، مؤكدا أنها ستعمل تحقيق التزاماتها، وذلك عبر العمل على تلبيت جميع المطالب لاسيما المتعلقة منها بالحفاظ على القدرة الشرائية للأسر.
وأكد رئيس حزب التجمع الوطني للأحرار، أن الحكومة تعتكف في الآونة الأخيرة على بذل جهود كبيرة من أجل الحفاظ على القدرة الشرائية للمواطنين.
ويتم ذلك حسب المسؤول نفسه، من خلال دعم العديد من السلع والخدمات الأساسية التي عرفت أسعارها ارتفاعا مهولا في السوق الدولية خلال هذه الفترة.
قال عزيز أخنوش، رئيس حزب التجمع الوطني للأحرار، إن أحزاب التحالف الحكومي، واعية جدا بانتظارات المواطنين، مؤكدا أنها ستعمل تحقيق التزاماتها، وذلك عبر العمل على تلبيت جميع المطالب لاسيما المتعلقة منها بالحفاظ على القدرة الشرائية للأسر.
وأكد رئيس حزب التجمع الوطني للأحرار، أن الحكومة تعتكف في الآونة الأخيرة على بذل جهود كبيرة من أجل الحفاظ على القدرة الشرائية للمواطنين.
ويتم ذلك حسب المسؤول نفسه، من خلال دعم العديد من السلع والخدمات الأساسية التي عرفت أسعارها ارتفاعا مهولا في السوق الدولية خلال هذه الفترة.
وجاءت تصريحات أخنوش، خلال ندوة صحفية إنعقدت عقب انتهاء الاجتماع الشهري العادي لهيئة رئاسة الأغلبية الحكومية، بحضور كل من الأأمين عام لحزب الأصالة والمعاصرة، عبد اللطيف وهبي، ونظيره نزار البركة القائم على شؤون حزب الاستقلال، بالإضافة إلى رؤساء فرق الأغلبية بمجلسي النواب والمستشارين.
وقد أشار أخنوش، إلى تخصيص الحكومة لدعم سنوي يقدر بـ17 مليار درهم لغاز البوتان، و14 مليار درهم للكهرباء، و600 مليون درهم شهريا لدعم دقيق القمح، و3 مليارات درهم سنويا لمادة لسكر.
وأوضح أن هذا الدعم يتم بالرغم من السياق الدولي الصعب الذي فرضته أزمة تفشي جائحة كورونا، وما اعقبها من ارتفاع في أسعار النفط وبعض المواد الأولية الأخرى، ناهيك عن النزاعات التي باتت تشهدها بعض المناطق في العالم.
كما أبرز رئيس الحكومة، أن هذه الأخيرة ستعمل على مواكبة الصعوبات التي يواجهها مهنيو النقل بفعل ارتفاع أسعار المحروقات دوليا.
وأشار في هذا السياق إلى أنه سيتم إجراء حوار مع ممثلي مهنيي نقل الأشخاص والبضائع من أجل إيجاد الحلول الكفيلة بتخفيف عبئ انعكاسات ارتفاع أسعار المحروقات على كاهل المواطنين.
وقد أشار أخنوش، إلى تخصيص الحكومة لدعم سنوي يقدر بـ17 مليار درهم لغاز البوتان، و14 مليار درهم للكهرباء، و600 مليون درهم شهريا لدعم دقيق القمح، و3 مليارات درهم سنويا لمادة لسكر.
وأوضح أن هذا الدعم يتم بالرغم من السياق الدولي الصعب الذي فرضته أزمة تفشي جائحة كورونا، وما اعقبها من ارتفاع في أسعار النفط وبعض المواد الأولية الأخرى، ناهيك عن النزاعات التي باتت تشهدها بعض المناطق في العالم.
كما أبرز رئيس الحكومة، أن هذه الأخيرة ستعمل على مواكبة الصعوبات التي يواجهها مهنيو النقل بفعل ارتفاع أسعار المحروقات دوليا.
وأشار في هذا السياق إلى أنه سيتم إجراء حوار مع ممثلي مهنيي نقل الأشخاص والبضائع من أجل إيجاد الحلول الكفيلة بتخفيف عبئ انعكاسات ارتفاع أسعار المحروقات على كاهل المواطنين.