أحياء مدينة زايو تستقبل محمد الطيبي بالتمر والحليب
ناظورسيتي
تعرف الجماعات الكبرى بإقليم الناظور تنافسا محتدما بين مرشحين عدة ينتمون لنفس الجماعة، حيث يحاول كل واحد كسب أصوات هذه الجماعات، حتى يسهل عليه الظفر بمقعد نيابي من المقاعد المخصصة لدائرة الناظور، برسم اقتراع 07 أكتوبر.
لكن مدينة زايو تشكل هذه السنة استثناء، فرغم تاريخها التنافسي عبر كل الاستحقاقات الانتخابية التي شهدتها بلادنا، تبقى هذه السنة متوحدة حول مرشح واحد، هو وكيل لائحة حزب الاستقلال محمد الطيبي.
ويظهر ذلك جليا من خلال الاستقبال الذي يحظى به وكيل “الميزان” داخل أحياء زايو، حيث يلقى تجاوبا كبيرا من الساكنة، التي تؤكد وقوفها إلى جانبه، وعزمها على التصويت بكثافة يوم الجمعة.
وخلال اليومين الأخيرين، ومن خلال جولة قام بها الطيبي رفقة أنصاره بعدة أحياء بزايو، تم استقبال مرشح الاستقلال استقبال كبار الضيوف وفق التقاليد المغربية العريقة، حيث قدم له التمر والحليب على إيقاعات الموسيقى الاحتفالية. فبدا بحق أن “الميزان” ماض نحو تحقيق رقم انتخابي غير مسبوق بالمدينة.
تعرف الجماعات الكبرى بإقليم الناظور تنافسا محتدما بين مرشحين عدة ينتمون لنفس الجماعة، حيث يحاول كل واحد كسب أصوات هذه الجماعات، حتى يسهل عليه الظفر بمقعد نيابي من المقاعد المخصصة لدائرة الناظور، برسم اقتراع 07 أكتوبر.
لكن مدينة زايو تشكل هذه السنة استثناء، فرغم تاريخها التنافسي عبر كل الاستحقاقات الانتخابية التي شهدتها بلادنا، تبقى هذه السنة متوحدة حول مرشح واحد، هو وكيل لائحة حزب الاستقلال محمد الطيبي.
ويظهر ذلك جليا من خلال الاستقبال الذي يحظى به وكيل “الميزان” داخل أحياء زايو، حيث يلقى تجاوبا كبيرا من الساكنة، التي تؤكد وقوفها إلى جانبه، وعزمها على التصويت بكثافة يوم الجمعة.
وخلال اليومين الأخيرين، ومن خلال جولة قام بها الطيبي رفقة أنصاره بعدة أحياء بزايو، تم استقبال مرشح الاستقلال استقبال كبار الضيوف وفق التقاليد المغربية العريقة، حيث قدم له التمر والحليب على إيقاعات الموسيقى الاحتفالية. فبدا بحق أن “الميزان” ماض نحو تحقيق رقم انتخابي غير مسبوق بالمدينة.
