أحزاب مغربية تطالب بإطلاق سراح الزفزافي ورفاقه.. وتستنكر موجة الغلاء
ناظورسيتي: متابعة
أصدر كل من حرب الاشتراكي الموحد، وحزب النهج الديمقراطي العمالي، بيانا مشتركا، عقب اللقاء التشاوري الذي جمعهما يومه الخميس 03 نونبر 2022، بالمقر المركزي للحزب الاشتراكي الموحد بالدار البيضاء.
وجاء لقاء الحزبين حسب البيان من أجل تقاسم وجهات النظر حول مستجدات الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي يعيشها المغرب، وبحث أفق العمل المشترك.
ودعا ذات البيان إلى إطلاق سراح معتقلي الحراك الشعبي بالريف وكل المعتقلين السياسيين والصحافيين والمدونين.
أصدر كل من حرب الاشتراكي الموحد، وحزب النهج الديمقراطي العمالي، بيانا مشتركا، عقب اللقاء التشاوري الذي جمعهما يومه الخميس 03 نونبر 2022، بالمقر المركزي للحزب الاشتراكي الموحد بالدار البيضاء.
وجاء لقاء الحزبين حسب البيان من أجل تقاسم وجهات النظر حول مستجدات الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي يعيشها المغرب، وبحث أفق العمل المشترك.
ودعا ذات البيان إلى إطلاق سراح معتقلي الحراك الشعبي بالريف وكل المعتقلين السياسيين والصحافيين والمدونين.
كما ندد الحزبين بما أسمياه بـ "الهجوم الليبرالي المتوحش"، الذي يسبب معاناة وآلام للمواطنات والمواطنين.
كما تطرق الحزبين إلى مجموعة من القضايا الدولية على رأسها القضية الوطنية، و"تطبيع العلاقات المغربية الإسرائيلية"، حيث عبر البيان عن رفضهما للمستجدات الوطنية فيما يتعلق بالعلاقات مع الدولة العبرية.
وختم البيان بالقول، أنه بعد تسجيل الاتفاق الحاصل في نظرة الحزبين للكثير من القضايا المطروحة في جدول الأعمال، قررت القيادتان الاستمرار في عقد اللقاءات بينهما مع توسيعها وتنويعها وطنيا وجهويا ومحليا لفسح آفاق رحبة أمام العمل المشترك في مختلف المجالات ومواصلة النقاش في القضايا والانشغالات التي يفرضها الدفاع عن الديمقراطية والحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية والمساواة الفعلية.
كما تطرق الحزبين إلى مجموعة من القضايا الدولية على رأسها القضية الوطنية، و"تطبيع العلاقات المغربية الإسرائيلية"، حيث عبر البيان عن رفضهما للمستجدات الوطنية فيما يتعلق بالعلاقات مع الدولة العبرية.
وختم البيان بالقول، أنه بعد تسجيل الاتفاق الحاصل في نظرة الحزبين للكثير من القضايا المطروحة في جدول الأعمال، قررت القيادتان الاستمرار في عقد اللقاءات بينهما مع توسيعها وتنويعها وطنيا وجهويا ومحليا لفسح آفاق رحبة أمام العمل المشترك في مختلف المجالات ومواصلة النقاش في القضايا والانشغالات التي يفرضها الدفاع عن الديمقراطية والحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية والمساواة الفعلية.
