أب يقتل ابنه عن طريق الخطأ ويحوله إلى أشلاء
ناظورسيتي – متابعة
أقدم أب على قتل ابنه الصغير في دوار بني وكيل بجماعة لعثامنة بإقليم بركان، أخيرا، عن طريق الخطأ، وذلك بعد أن دهسه بواسطة شاحنة، الأمر الذي جعله يلفظ أنفاسه الأخيرة في الحين.
وذكرت مصادر مطلعة، أن الطفل كان بصدد استقبال والده، غير أن عدم انتباهه أدى إلى وقوع حادثة موصوفة ب"المأساوية"، الأمر الذي خلف حزنا عميقا في أوساط العائلة.
وفور علمها بالخبر، انتقلت عناصر الدرك الملكي التابعة لسرية بركان، إلى عين المكان، حيث عاينت الجثة، وفتحت تحقيقا في الموضوع، لتحديد أسباب الحادثة.
أقدم أب على قتل ابنه الصغير في دوار بني وكيل بجماعة لعثامنة بإقليم بركان، أخيرا، عن طريق الخطأ، وذلك بعد أن دهسه بواسطة شاحنة، الأمر الذي جعله يلفظ أنفاسه الأخيرة في الحين.
وذكرت مصادر مطلعة، أن الطفل كان بصدد استقبال والده، غير أن عدم انتباهه أدى إلى وقوع حادثة موصوفة ب"المأساوية"، الأمر الذي خلف حزنا عميقا في أوساط العائلة.
وفور علمها بالخبر، انتقلت عناصر الدرك الملكي التابعة لسرية بركان، إلى عين المكان، حيث عاينت الجثة، وفتحت تحقيقا في الموضوع، لتحديد أسباب الحادثة.
وجرى نقل جثة الهالك إلى قسم مستودع الأموات بالمستشفى الإقليمي الدراق ببركان، في انتظار تسليمها لذويها لإجراء عملية الدفن.
وتأتي هذه الحادثة المفجعة، على بعد أيام فقط من حادث وفاة الطفل ريان أورام داخل بئر عمقه 32 مترا في دوار اغران بجماعة تمورت بإقليم شفشاون، والذي خلف حزنا عميقا في أوساط الشعب المغربي.
وفي سياق منفصل، لقي شاب يبلغ من العمر نحو 30 عاما، أمس السبت، مصرعه في حادثة سير موصوفة ب"المروعة"، شهدتها الطريق الوطنية رقم 15 الرابطة بين جماعتي صاكا وجرسيف، وذلك بعدما اصطدمت به سيارة تابعة لوزارة الداخلية كان يقودها قائد.
وذكرت مصادر مطلعة، أن الهالك كان يهم بقطع الطريق، غير أن السيارة التي كان يقودها القائد الذي يشتغل بمدينة تنغير جعلته يلفظ أنفاسه الأخيرة في الحين.
وأضافت المصادر ذاتها، أن السلطات المحلية ومصالح الدرك الملكي انتقلت على وجه السرعة إلى عين المكان، حيث تمت معاينة الحادثة، فيما فتح تحقيقا في الواقعة.
وتأتي هذه الحادثة المفجعة، على بعد أيام فقط من حادث وفاة الطفل ريان أورام داخل بئر عمقه 32 مترا في دوار اغران بجماعة تمورت بإقليم شفشاون، والذي خلف حزنا عميقا في أوساط الشعب المغربي.
وفي سياق منفصل، لقي شاب يبلغ من العمر نحو 30 عاما، أمس السبت، مصرعه في حادثة سير موصوفة ب"المروعة"، شهدتها الطريق الوطنية رقم 15 الرابطة بين جماعتي صاكا وجرسيف، وذلك بعدما اصطدمت به سيارة تابعة لوزارة الداخلية كان يقودها قائد.
وذكرت مصادر مطلعة، أن الهالك كان يهم بقطع الطريق، غير أن السيارة التي كان يقودها القائد الذي يشتغل بمدينة تنغير جعلته يلفظ أنفاسه الأخيرة في الحين.
وأضافت المصادر ذاتها، أن السلطات المحلية ومصالح الدرك الملكي انتقلت على وجه السرعة إلى عين المكان، حيث تمت معاينة الحادثة، فيما فتح تحقيقا في الواقعة.
