آس الإسبانية.. دياز أقرب لتمثيل المغرب وهذه مستجدات ملف اللاعب
ناظورسيتي: متابعة
تقترب اللحظة المنتظرة للاعب ريال مدريد، إبراهيم دياز، الذي يجد نفسه في مفترق طرق بين الالتحاق بالمنتخب الإسباني أو الانضمام إلى صفوف المنتخب المغربي.
وفقا لصحيفة "آس" الإسبانية، أظهر دياز قربه من تمثيل المنتخب المغربي بعد إنهاء الإجراءات الإدارية المتعلقة بالجنسية المزدوجة.
على الرغم من أن دياز لم يغلق الباب أمام المنتخب الإسباني، يشير تقرير الصحيفة إلى أنه أصبح "أقرب" من المنتخب المغربي في الفترة الأخيرة. ويبذل المدرب وليد الركراكي والجامعة الملكية المغربية لكرة القدم جهودا لإقناع اللاعب بالانضمام إلى صفوف "أسود الأطلس".
تقترب اللحظة المنتظرة للاعب ريال مدريد، إبراهيم دياز، الذي يجد نفسه في مفترق طرق بين الالتحاق بالمنتخب الإسباني أو الانضمام إلى صفوف المنتخب المغربي.
وفقا لصحيفة "آس" الإسبانية، أظهر دياز قربه من تمثيل المنتخب المغربي بعد إنهاء الإجراءات الإدارية المتعلقة بالجنسية المزدوجة.
على الرغم من أن دياز لم يغلق الباب أمام المنتخب الإسباني، يشير تقرير الصحيفة إلى أنه أصبح "أقرب" من المنتخب المغربي في الفترة الأخيرة. ويبذل المدرب وليد الركراكي والجامعة الملكية المغربية لكرة القدم جهودا لإقناع اللاعب بالانضمام إلى صفوف "أسود الأطلس".
وتشير المعلومات إلى أن انتهاء دياز من إجراءات الحصول على الجنسية المزدوجة يفتح الباب أمام انضمامه للمنتخب المغربي، ويرى اللاعب أن قراره يتعلق بالدولة.
ورغم تواجده في قائمة المنتخب الإسباني لوديتي مارس، إلا أنه لم يتلقى أي اتصال من مدرب لاروخا.
سيكون شهر مارس هو الشهر الذي يحمل في طياته حسما نهائيا لقرار إبراهيم دياز، حيث سيخوض مباراتين وديتين، إما مع المنتخب الإسباني أمام البرازيل وكولومبيا، أو مع المنتخب المغربي أمام أنغولا وموريتانيا.
إبراهيم دياز، الذي يحمل جذورا مغربية، ولد في مدينة مليلية المحتلة، يجد نفسه في مأزق يتعلق بمستقبله الدولي. وبينما رفض الحسم في الماضي، يظهر الآن أن اقترابه من المنتخب المغربي أصبح أكثر وضوحا، ما يجعل شهر مارس حاسما لمستقبله الدولي.
ورغم تواجده في قائمة المنتخب الإسباني لوديتي مارس، إلا أنه لم يتلقى أي اتصال من مدرب لاروخا.
سيكون شهر مارس هو الشهر الذي يحمل في طياته حسما نهائيا لقرار إبراهيم دياز، حيث سيخوض مباراتين وديتين، إما مع المنتخب الإسباني أمام البرازيل وكولومبيا، أو مع المنتخب المغربي أمام أنغولا وموريتانيا.
إبراهيم دياز، الذي يحمل جذورا مغربية، ولد في مدينة مليلية المحتلة، يجد نفسه في مأزق يتعلق بمستقبله الدولي. وبينما رفض الحسم في الماضي، يظهر الآن أن اقترابه من المنتخب المغربي أصبح أكثر وضوحا، ما يجعل شهر مارس حاسما لمستقبله الدولي.
