المزيد من الأخبار




آراء -

عندما يصبح سياسيو الناظور حْلايْقية

بقلم : محمد الطالبي السياسة بالناظور، كلامٌ يَنْدَى له الجبين، فقد أصبحت شبيهة بمسرح شعبي يرتبط بالمبادرة والتلقائية، حيث يقوم أشخاص متمرسون على فن الحَكْي بالإيماء والسخرية والتَّحامُق والإدعاء والإضحاك.. هذا هو حال بعض السياسيين بالمدينة، يستغلون قربهم من المواطنين، من أجل ممارسة مواهبهم وطاقاتهم الفنية والاستعراضية مباشرة في فضاء عمومي. وإذا عدنا إلى فن المسرح الشعبي أوما يطلق عليه بالعامية "الحْلْقَة"، فإن قوة الحلايْقي تكمن في قربه من الجمهور ورسم أحلام وهمية تجعل من ذلك الجمهور منوماً

أحاول أن أفهم فقط

بقلم الكاتب بوزيان حجوط - لاقيمة لأي مقال أو إبداع لاينتشلك من سأم المألوف ،ولا يخرجك عن روح المفارقة والادهاش ،فأقذف به.. من أول نافذة تصادفك.. هي نصيحتي الغالية أحاول أن أفهم فقط... 1) هذه ليست بنكتة ثقيلة الظل ، أو مؤامرة خبيثة محبوكة ضد سمعة بلادنا شرقا وغربا. موريطانيا في الرتبة 55 لحرية الرأي و الصحافة صدقوا أو لاتصدقو، ودولة الكونكو أيضا؟؟؟؟. هل يعقل هذا ؟؟إنه احدث تصنيف عالمي لمنظمة -مراسلون بلا حدود -، ربما يجعلنا نخجل من أنفسنا. أن نغلق هذه المرة أفواهنا، ولانتكلم كثيرا وبأفخم

رأي: محاضرة حول القيادة الأخلاقية... !!

ناظورسيتي: أمل مسعود دخلت إلى قاعة المحاضرة. شعرت بالخجل لأنني وصلت متأخرة جدا وترددت قليلا قبل أن ادخل. كنت أتمنى أن أجد أجوبة على أسئلة تأرقني. المحاضرة كانت حول "القيادة الأخلاقية". كنت اتوقع حضورا كبيرا ولكن القاعة كانت شبه فارغة، ممتلئة خاصة بالطلبة وببعض الأساتذة وبعض مهندسي القطاع العام. بعض الوجوه كانت مألوفة بالنسبة إلي. إذ سبق لي أن صادفتها في دورات تكوينية سابقة أو في بعض الندوات والمؤتمرات. هذا الأمر جعلني أشعر بالألفة والاندماج. المحاضر كان قد وصل إلى نهاية العرض ليفتح المجال

الحب والحضارة

ناظورسيتي: محمد أشهبار نظرا لتفشي "الظاهرة الداعشية" في بعض المجتمعات وفي عقول بعض الأفراد بإنكارها لقيمة الحب والجمال...، ارتأيت كتابة هذا المقال بغية الوقوف أو التذكير بأهمية هذه القيم، ولأن هذه المهمة صعبة وتحتاج إلى طرح نظري وفلسفي عميق ، وجدت نفسي ملزما باستحضار مواقف وتحاليل فيلسوف الحب والجمال والجنس هابرت ماركيوز صاحب كتاب " الحب والحضارة ". قد يبدو من الوهلة الأولى أن عنوان المقال فيه نوع من التناقض والتنافر بين المفهومين خاصة إذا أخذ البعض منا بالبعد اللغوي للمفهومين دون إستحضار

يا شباب الناظور.. مدينتك تنادي

بقلم: خالد الوليد بعيدا عن لغة الخشب والمفردات الكبيرة التي ما فتئنا نسمعها في الخطابات والبرامج التلفزية، أردت بمقالتي البسيطة لغويا، الاقرب منها إلى النداء الصريح، أن تحمل الطابع المباشر والحديث الموجه لعامة شبيبة مدينتي..منهم القاطن بالمركز ومنهم ساكني بويزرزارن، براقة، اكوناف، اولاد بوطيب والضواحي. منذ سنوات ومع مضي الايام وتوالي الشهور وأنا اتابع المشهد السياسي بالناظور وتطور النخبة السياسية وخطاباتها الموجهة للعامة الناظوريين..ولعل الاحداث المتنوعة والكثيرة التي شهدتها الناظور طيلة الفترة

شركات المناولة وشركات التشغيل المؤقت: أية آفاق في ظل أبواب موصودة؟

ناظورسيتي: سيمو وصيف لا أفهم سبب استحداث هده الشركات بعد أن كانت مختصة في ميادين محددة كالحراسة، لتمنح صلاحيات واسعة كانت كالحلم لها في بداية هدا القرن تجاوزتها ووصلت للمواطن البسيط، آليات يصفها المنتصرون لها بسياسة الانفتاح وتعميق التنافسية، وهي طريقة ترمي إلى تفكيك مجموعات العمل والأنظمة، وتتيح التخلص من اليد العاملة دون اضطرار إلى تقديم الحساب في ظل نقابات ضعيفة استرزق اغلبها في ملفات كثر وتركوا العامل لوحده في الواجهة. أغلب الشركات التي تشتغل في إطار المناولة قد تكون غير معروفة، بحيث أن

في"تلك" و"أولئك" صورة من المغرب المنسي

ناظورسيتي: لحسن سويري في تلك القرى المحاصرة بالثلوج..وفي تلك المنازل التي تعلوا جدرانها الطينية تشققات وشروخ عميقة طبعتها عليها زخات من أمطار هادئة لم تدم غير ساعات قليلة..وفي أولئك الرجال الذين يغادرون منازلهم منذ بزوغ الفجر ولا حق لهم في العودة حتى تعود العصافير إلى أوكارها.. وفي تلك النسوة اللائي يحملن أثقالاً فوق ظهورهن حيث يكسو الإرهاق والتعب محياهن. صورة من معاناة المغرب المنسي. في أولئك الأطفال الذين حرموا من حقهم في التعليم ومتابعة دراستهم..وفي ذالك الأستاذ الذي كره التدريس منذ تعيينه

زوليخة تكتب: علاش الدراري نعم، والبنات لا؟

البطاقة التعريفية الإسم: زوليخة الرجولة الإسم العائلي: مَاشي سُوقكم فزوليخة السن: مزال صغيرة شويا الحالة العائلية: مَاني مزوجة ماني مطلقة المستوى الدراسي: قارية حتى تْسالات لقراية ملاحظة: هذا العمود يمنع على ذوي العقول الصغيرة التي لا تستطيع أن تحلل الكلمات بعمق وبشجاعة، ومحرم على من لا يستطيعون تكسير الطابوهات. (وعلى كل ذي انفصام في الشخصية أو كايكذب على راسو) حتى يكون الوضوح منذ البداية، راه زوليخة تتحدث بالرجولة عن مواضيع نعيشها في مجتمعنا،المغربي عامة والريفي بالخصوص، وكوني ابنة المنطقة
1 ... « 22 23 24 25 26 27 28 » ... 30