آباء وأولياء تلامذة يحتجون أمام مدرسة "الفدان الطويل" بجماعة البركانيين ضد المسؤولين في نيابة إقليم الناظور
ميمون بوجعادة
في خطوة تصعيدية، نظم تلاميذ وأباء وأولياء أمورهم، نهار اليوم الإثنين 17 أكتوبر الجاري، وفقة احتجاجية أمام مدرسة "الفدان الطويل" الكائنة بجماعة البركانيين، تنديداً بالخصاص الموهول في الأطر التربوية بذات المؤسسة التعليمية.
وقد صرح لموقع ناظورستي بعض أولياء التلاميذ أن أساتدة واحدة فقط مكلفة بتدريس المستويات الستة بهذه المؤسسة الابتدائية، بينما كانوا ينتظرون من الجهات المسؤولة تعيين أطر تعليمية جديدة تكفي لسد الخصاص في هذا الجانب، من أجل توفير جو تعليمي جيد ومناسب.
هذا وينذر هذا الموسم إن أستمر الحال على ما هو عليه في ظل غياب ونقص في الأطر التربوية في عدد من المؤسسات بالمنطقة إلى تنامي الاحتجاجات، وهو ما سيؤثر سلبيا على مردودية التلاميذ وهو ما يتخوف منه أولياء وآباء التلاميذ لأن الأمر سينكعس سلبا على مستقبل أبنائهم.
وأمام هذا الوضع، أضحى لزاما على المسؤولين وجميع الشركاء النظر في حل هذا المشكل الذي أصبح سببا في اندلاع عدد من الاحتجاجات في العديد من المؤسسات التعليمية بالإقليم، مما يؤثر سلبا على التلاميذ نتيجة مقاطعتهم للدراسة والمساهمة في الهدر المدرسي.
في خطوة تصعيدية، نظم تلاميذ وأباء وأولياء أمورهم، نهار اليوم الإثنين 17 أكتوبر الجاري، وفقة احتجاجية أمام مدرسة "الفدان الطويل" الكائنة بجماعة البركانيين، تنديداً بالخصاص الموهول في الأطر التربوية بذات المؤسسة التعليمية.
وقد صرح لموقع ناظورستي بعض أولياء التلاميذ أن أساتدة واحدة فقط مكلفة بتدريس المستويات الستة بهذه المؤسسة الابتدائية، بينما كانوا ينتظرون من الجهات المسؤولة تعيين أطر تعليمية جديدة تكفي لسد الخصاص في هذا الجانب، من أجل توفير جو تعليمي جيد ومناسب.
هذا وينذر هذا الموسم إن أستمر الحال على ما هو عليه في ظل غياب ونقص في الأطر التربوية في عدد من المؤسسات بالمنطقة إلى تنامي الاحتجاجات، وهو ما سيؤثر سلبيا على مردودية التلاميذ وهو ما يتخوف منه أولياء وآباء التلاميذ لأن الأمر سينكعس سلبا على مستقبل أبنائهم.
وأمام هذا الوضع، أضحى لزاما على المسؤولين وجميع الشركاء النظر في حل هذا المشكل الذي أصبح سببا في اندلاع عدد من الاحتجاجات في العديد من المؤسسات التعليمية بالإقليم، مما يؤثر سلبا على التلاميذ نتيجة مقاطعتهم للدراسة والمساهمة في الهدر المدرسي.
