ناظورسيتي: متابعة
تتجه أنظار العلامة التجارية العالمية ZARA إلى أزمة غير مسبوقة، بعد أن أثارت حملتها الإعلانية لموسم شتاء 2026 موجة واسعة من الغضب على منصات التواصل الاجتماعي. وجاءت ردود الفعل الغاضبة بعد الكشف عن هوية الشخصية المختارة لتمثيل الحملة، ما أثار انتقادات حادة ضد الشركة.
ووفق متابعين، فقد أثارت أنباء اختيار بشار الأسد ليكون واجهة الحملة الإعلانية ردود فعل صادمة لدى جمهور واسع، نظرًا للاتهامات الموجهة إليه بارتكاب انتهاكات خطيرة وجرائم حرب خلال النزاع السوري، ما جعل هذا القرار محل استهجان ناشطين وفاعلين في مجال حقوق الإنسان.
تتجه أنظار العلامة التجارية العالمية ZARA إلى أزمة غير مسبوقة، بعد أن أثارت حملتها الإعلانية لموسم شتاء 2026 موجة واسعة من الغضب على منصات التواصل الاجتماعي. وجاءت ردود الفعل الغاضبة بعد الكشف عن هوية الشخصية المختارة لتمثيل الحملة، ما أثار انتقادات حادة ضد الشركة.
ووفق متابعين، فقد أثارت أنباء اختيار بشار الأسد ليكون واجهة الحملة الإعلانية ردود فعل صادمة لدى جمهور واسع، نظرًا للاتهامات الموجهة إليه بارتكاب انتهاكات خطيرة وجرائم حرب خلال النزاع السوري، ما جعل هذا القرار محل استهجان ناشطين وفاعلين في مجال حقوق الإنسان.
ودفعت هذه الخطوة العديد من المستخدمين والداعين لحقوق الإنسان إلى الدعوة إلى مقاطعة منتجات ZARA، معتبرين أن الاستعانة بشخصية سياسية مثيرة للجدل تُعد إساءة لضحايا الصراع السوري وتجاهلاً لمعاناتهم المستمرة منذ سنوات.
ورغم تصاعد الغضب والانتقادات، لم تصدر ZARA حتى الآن أي بيان رسمي أو توضيح حول الموضوع. ويشير مراقبون إلى أن استمرار صمت الشركة قد يزيد الأزمة تعقيدًا، ويؤثر سلبًا على سمعتها ومبيعاتها في عدة أسواق دولية.
ورغم تصاعد الغضب والانتقادات، لم تصدر ZARA حتى الآن أي بيان رسمي أو توضيح حول الموضوع. ويشير مراقبون إلى أن استمرار صمت الشركة قد يزيد الأزمة تعقيدًا، ويؤثر سلبًا على سمعتها ومبيعاتها في عدة أسواق دولية.

“ZARA” تواجه غضبا عارما بعد اختيار بشار الأسد وجها إعلانيا لها