30 مليار سنتيم لشفاء الخصاص الصحي.. مستشفى إقليمي جديد ينعش آمال ساكنة بركان
ناظورسيتي: متابعة
في خطوة نوعية تعكس إرادة الدولة في تعزيز العدالة المجالية بالقطاع الصحي، تم الإعلان رسميًا عن انطلاق ورش بناء مركز استشفائي إقليمي جديد بمدينة بركان، المشروع الذي يُرتقب أن يرى النور في أفق سنة 2028، بسعة إجمالية تصل إلى 175 سريرًا، وبكلفة مالية تناهز 30 مليار سنتيم.
ويأتي هذا المشروع، الذي تتابعه جهة الشرق عن كثب، في سياق الرؤية الاستراتيجية الوطنية الرامية إلى تقليص الفوارق المجالية في العرض الصحي، وتخفيف الضغط المتزايد على المستشفيات الجهوية، لاسيما في ظل النمو الديمغرافي المطّرد، والحاجيات المتزايدة للساكنة في مجال الخدمات الطبية المتقدمة.
وسيوفّر المركز الجديد، عند اكتمال أشغاله، خدمات طبية وجراحية متعددة التخصصات، مستفيدًا من تجهيزات حديثة ومعايير بناء متطورة تستجيب للمعايير الوطنية في السلامة والجودة، ما من شأنه أن يحول هذا الورش إلى نقطة تحول حقيقية في منظومة الرعاية الصحية بالإقليم.
وقد خلّف الإعلان عن هذا المشروع الصحي الحيوي ارتياحًا واسعًا في صفوف ساكنة بركان والمناطق المجاورة، الذين لطالما عبّروا عن حاجتهم الماسّة لمؤسسات علاجية ذات قدرة استيعابية كافية تستجيب لحجم الطلب اليومي المتزايد.
وفي انتظار انطلاق الأشغال الفعلية، يُرتقب أن يتم اعتماد مقاربة تشاركية في تنزيل هذا المشروع، بمشاركة الأطقم الصحية، والمصالح الإدارية، وفعاليات المجتمع المدني، من أجل ضمان تنزيل ناجع وفعّال لهذا الورش، بما يُسهم في تعزيز البعد الاجتماعي للتنمية، وترسيخ موقع مدينة بركان كقطب صحي جهوي قادر على مواجهة تحديات المستقبل.
في خطوة نوعية تعكس إرادة الدولة في تعزيز العدالة المجالية بالقطاع الصحي، تم الإعلان رسميًا عن انطلاق ورش بناء مركز استشفائي إقليمي جديد بمدينة بركان، المشروع الذي يُرتقب أن يرى النور في أفق سنة 2028، بسعة إجمالية تصل إلى 175 سريرًا، وبكلفة مالية تناهز 30 مليار سنتيم.
ويأتي هذا المشروع، الذي تتابعه جهة الشرق عن كثب، في سياق الرؤية الاستراتيجية الوطنية الرامية إلى تقليص الفوارق المجالية في العرض الصحي، وتخفيف الضغط المتزايد على المستشفيات الجهوية، لاسيما في ظل النمو الديمغرافي المطّرد، والحاجيات المتزايدة للساكنة في مجال الخدمات الطبية المتقدمة.
وسيوفّر المركز الجديد، عند اكتمال أشغاله، خدمات طبية وجراحية متعددة التخصصات، مستفيدًا من تجهيزات حديثة ومعايير بناء متطورة تستجيب للمعايير الوطنية في السلامة والجودة، ما من شأنه أن يحول هذا الورش إلى نقطة تحول حقيقية في منظومة الرعاية الصحية بالإقليم.
وقد خلّف الإعلان عن هذا المشروع الصحي الحيوي ارتياحًا واسعًا في صفوف ساكنة بركان والمناطق المجاورة، الذين لطالما عبّروا عن حاجتهم الماسّة لمؤسسات علاجية ذات قدرة استيعابية كافية تستجيب لحجم الطلب اليومي المتزايد.
وفي انتظار انطلاق الأشغال الفعلية، يُرتقب أن يتم اعتماد مقاربة تشاركية في تنزيل هذا المشروع، بمشاركة الأطقم الصحية، والمصالح الإدارية، وفعاليات المجتمع المدني، من أجل ضمان تنزيل ناجع وفعّال لهذا الورش، بما يُسهم في تعزيز البعد الاجتماعي للتنمية، وترسيخ موقع مدينة بركان كقطب صحي جهوي قادر على مواجهة تحديات المستقبل.
