يامينة.. أرملة ناظورية تعيش مع أبناءها الخمسة في غرفة بدون لقمة عيش
ناظورسيتي: متابعة
وجه محمد بويعوماد، رئيس جمعية حق اليتيم والضعيف، نداء للقلوب الرحيمة، لمساعدة أمينة، سيدة ناظورية، توفي زوجها خلال الأيام القليلة الماضية، تركها وحيدة محاطة بخمسة أطفال، دون مأوى ولا مصدر رزق يعينها على تربية الأبناء (الأيتام)، خصوصا أنهم لازالوا في سن صغيرة.
وكشف رئيس حق اليتيم والضعيف، من خلال فيديو مصور رفقة الأم وأبنائها، أن الزوج توفي نتيجة مرض السكري، مشيرا إلى أنه كان يمتهن بيع السمك بالتقسيط جائلا بالناظور، إذ كان يعيل بمصدر رزقه عائلته الصغرى، غير أن وفاته، خلفت صدمة في نفس زوجته، داعية له بالرحمة والمغفرة في مشهد مؤثر
و تقول يامينة: " رغم أنه لم يترك لي شيء، إلا أنني كنت أود أن أتسامح معه قبل وفاته التي باغتتني"، مؤكدة أن زوجها لم يترك ولو درهم واحد، وجعلها تتحمل مصاريف الكراء وهم إعالة الأبناء (الأيتام)، مما جعلها تطلق دموعها دون توقف، حيث لا تملك سبيلا لا للعمل ولا للحصول على وسيلة تمكنها من توفير قوت أبناءها.
وتدعو يامينة ذوي القلوب الرحيمة، والمحسنين من داخل وخارج أرض الوطن، مد يد المساعدة لأيتامها، راجية تحقيق (حلمها) المتمثل في الحصول على منزل تأوي به عائلتها الصغرى، من صعاب وقسوة أمور الحياة، وتمني النفس من خلال وقوف جمعية حق اليتيم والضعيف إلى جانبها في تحقيق المبتغى
وجه محمد بويعوماد، رئيس جمعية حق اليتيم والضعيف، نداء للقلوب الرحيمة، لمساعدة أمينة، سيدة ناظورية، توفي زوجها خلال الأيام القليلة الماضية، تركها وحيدة محاطة بخمسة أطفال، دون مأوى ولا مصدر رزق يعينها على تربية الأبناء (الأيتام)، خصوصا أنهم لازالوا في سن صغيرة.
وكشف رئيس حق اليتيم والضعيف، من خلال فيديو مصور رفقة الأم وأبنائها، أن الزوج توفي نتيجة مرض السكري، مشيرا إلى أنه كان يمتهن بيع السمك بالتقسيط جائلا بالناظور، إذ كان يعيل بمصدر رزقه عائلته الصغرى، غير أن وفاته، خلفت صدمة في نفس زوجته، داعية له بالرحمة والمغفرة في مشهد مؤثر
و تقول يامينة: " رغم أنه لم يترك لي شيء، إلا أنني كنت أود أن أتسامح معه قبل وفاته التي باغتتني"، مؤكدة أن زوجها لم يترك ولو درهم واحد، وجعلها تتحمل مصاريف الكراء وهم إعالة الأبناء (الأيتام)، مما جعلها تطلق دموعها دون توقف، حيث لا تملك سبيلا لا للعمل ولا للحصول على وسيلة تمكنها من توفير قوت أبناءها.
وتدعو يامينة ذوي القلوب الرحيمة، والمحسنين من داخل وخارج أرض الوطن، مد يد المساعدة لأيتامها، راجية تحقيق (حلمها) المتمثل في الحصول على منزل تأوي به عائلتها الصغرى، من صعاب وقسوة أمور الحياة، وتمني النفس من خلال وقوف جمعية حق اليتيم والضعيف إلى جانبها في تحقيق المبتغى
وفي آخر مبادرة لها من بين مجموعة من الحملات والمبادرات، نظمت جمعية حق اليتيم والضعيف، حملة تحسيسية عشية يوم الأحد 8 نونبر الجاري، شملت تجار الأسواق ببني أنصار، وبعض الأحياء المجاورة لها، وذلك لتوعيتهم بضرورة وضع الكمامات والحفاظ على مسافة الأمان، واستعمال المعقمات.كما قامت الجمعية بتوزيع كمية من الكمامات الواقية والمعقمات والمطهرات، على مجموعة من المواطنين والتجار، وذلك من أجل الحد من انتشار فيروس كورونا المستجد "كوفيد 19".
كما أكدوا أن توزيع هذه المواد تعقبه عمليات التوعية والتحسيس بأهمية استعمالها بشكل دائم تفاديا لانتشار فيروس كورنا وظهور بؤر وبائية بالأحياء الشعبية التي تعج بالسكان.وطالبت الفعاليات الجمعوية خلال توزيع المواد الوقائية، المواطنين بضرورة احترام مسافة الآمان، واستعمال الكمامات عند الخروج في الحالات القصوى، وعدم الخروج للتبضع بشكل يومي، والتزام البيوت من أجل تجنب المخاطر والأضرار التي من المحتمل أن تصيبهم نتيجة كثرة التنقلات، خصوصا المرضى وكبار السن.
كما أكدوا أن توزيع هذه المواد تعقبه عمليات التوعية والتحسيس بأهمية استعمالها بشكل دائم تفاديا لانتشار فيروس كورنا وظهور بؤر وبائية بالأحياء الشعبية التي تعج بالسكان.وطالبت الفعاليات الجمعوية خلال توزيع المواد الوقائية، المواطنين بضرورة احترام مسافة الآمان، واستعمال الكمامات عند الخروج في الحالات القصوى، وعدم الخروج للتبضع بشكل يومي، والتزام البيوت من أجل تجنب المخاطر والأضرار التي من المحتمل أن تصيبهم نتيجة كثرة التنقلات، خصوصا المرضى وكبار السن.
