وفاة مليكة العرود أبرز متشددة مغربية في بلجيكا
ناظور سيتي: متابعة
نقلت تقارير إعلامية، أن مليكة العرود التي كانت تعرف بالأرملة السوداء، توفيت في بلجيكا عن سن يقارب 64 عاما.
ونشرت التقارير ذاتها، أنه تم سحب الجنسية البلجيكية من المعنية في سنة 2017، بسبب إخلالها في أداء واجباتها كمواطنة بلجيكية.
وتابعت، أن مليكة العرود، كانت قد قضت عقوبة سجنية لمدة ثماني سنوات، مشيرة إلى أن المفوضية العامة لشؤون اللاجئين ببلجيكا لم تقبل طلب اللجوء الذي كانت قد تقدمت به بعدما تم تجريدها من الجنسية.
نقلت تقارير إعلامية، أن مليكة العرود التي كانت تعرف بالأرملة السوداء، توفيت في بلجيكا عن سن يقارب 64 عاما.
ونشرت التقارير ذاتها، أنه تم سحب الجنسية البلجيكية من المعنية في سنة 2017، بسبب إخلالها في أداء واجباتها كمواطنة بلجيكية.
وتابعت، أن مليكة العرود، كانت قد قضت عقوبة سجنية لمدة ثماني سنوات، مشيرة إلى أن المفوضية العامة لشؤون اللاجئين ببلجيكا لم تقبل طلب اللجوء الذي كانت قد تقدمت به بعدما تم تجريدها من الجنسية.
وأوردت نفس المصادر، أن المعنية تعد من بين أبرز الشخصيات المعروفة في بلجيكا في ملف التشدد والإرهاب.
وتلقب المعنية، بالأرملة السوداء، لكونها ترملت بعدما قتل الزوجان اللذان ارتبطت بكل واحد منهما على التوالي في مواجهات مسلحة خاضاها إلى جانب تنظيم القاعدة.
وحسب المصادر، فقد جرى إلقاء القبض على العرود في بيتها من أجل ترحيلها من بلجيكا، وحاولت المعنية طلب إجراءات عاجلة أمام مجلس التقاضي لملفات الأجانب زعمت فيه أنها ستتعرض للتعذيب أو أنها ستعرض للمعاملة المهينة إذا ما أعيدت للمغرب.
وتابعت المصادر، أن المحكمة رفضت طلب اللجوء الذي تقدمت به مليكة العرود، وأوردت أن المحكمة لا يمكنها النظر في شكواها أثناء انتظار طلب اللجوء.
وتلقب المعنية، بالأرملة السوداء، لكونها ترملت بعدما قتل الزوجان اللذان ارتبطت بكل واحد منهما على التوالي في مواجهات مسلحة خاضاها إلى جانب تنظيم القاعدة.
وحسب المصادر، فقد جرى إلقاء القبض على العرود في بيتها من أجل ترحيلها من بلجيكا، وحاولت المعنية طلب إجراءات عاجلة أمام مجلس التقاضي لملفات الأجانب زعمت فيه أنها ستتعرض للتعذيب أو أنها ستعرض للمعاملة المهينة إذا ما أعيدت للمغرب.
وتابعت المصادر، أن المحكمة رفضت طلب اللجوء الذي تقدمت به مليكة العرود، وأوردت أن المحكمة لا يمكنها النظر في شكواها أثناء انتظار طلب اللجوء.
