ناظورسيتي: متابعة
يُرتقب أن يحل صباح غد الثلاثاء 4 يوليوز الجاري، بإقليم الدريوش، وزير الصحة والحماية الاجتماعية، خالد أيت الطالب، في زيارة ميدانية وتواصلية.
ولم تكشف الجهات المختصة عن برنامج الزيارة، لكن يرتقب أن يستقبله عامل إقليم الدريوش بمقر العمالة وفق البرتوكول الجاري به العمل، ويجري بعدها زيارة لبعض المراكز الصحية التي تعرف أشغال التوسعة والتهيئة، وكذا مستشفى القرب بميضار الذي انتهت به الأشغال منذ مدة.
وينتظر عدد كبير من ساكنة الإقليم أن تحمل هذه الزيارة حلولاً للمشاكل والاكراهات التي يتخبط فيها المستشفى الإقليمي، الذي افتتحه الوزير شخصيا مطلع السنة الماضية.
يُرتقب أن يحل صباح غد الثلاثاء 4 يوليوز الجاري، بإقليم الدريوش، وزير الصحة والحماية الاجتماعية، خالد أيت الطالب، في زيارة ميدانية وتواصلية.
ولم تكشف الجهات المختصة عن برنامج الزيارة، لكن يرتقب أن يستقبله عامل إقليم الدريوش بمقر العمالة وفق البرتوكول الجاري به العمل، ويجري بعدها زيارة لبعض المراكز الصحية التي تعرف أشغال التوسعة والتهيئة، وكذا مستشفى القرب بميضار الذي انتهت به الأشغال منذ مدة.
وينتظر عدد كبير من ساكنة الإقليم أن تحمل هذه الزيارة حلولاً للمشاكل والاكراهات التي يتخبط فيها المستشفى الإقليمي، الذي افتتحه الوزير شخصيا مطلع السنة الماضية.
ومن أبرز المشاكل التي يعرفها المستشفى الإقليمي غياب عدد هائل من الأطباء المتخصصين الذين تمت الموافقة على انتقالهم دون تعويضهم، ابرزهم طبيبة الفحص بالأشعة التي انتقلت منذ أزيد من 5 أشهر دون أن يتم تعويضها إلى اليوم.
وتجدر الإشارة إلى أن آخر زيارة لوزير الصحة لإقليم الدريوش كانت أواخر شهر يناير من سنة 2022، حيث أشرف حينها على افتتاح المستشفى الإقليمي للدريوش.
وتأمل ساكنة الإقليم في أن تسفر زيارة وزير الصحة عن حلول فعالة لمشاكل المستشفى الإقليمي، حتى لا تضطر إلى السفر إلى مدن أخرى كالناظور ووجدة من أجل الاستشفاء.
وبالنظر إلى أهمية الزيارة القادمة، يأمل السكان أن يتم تحقيق تقدم ملموس في تعزيز البنية التحتية الصحية وتوفير الموارد البشرية اللازمة لضمان تقديم خدمات طبية عالية الجودة في المنطقة. كما يتطلعون إلى حل مشكلة غياب الأطباء المتخصصين وتعويض العجز في الكوادر الطبية.
وتجدر الإشارة إلى أن آخر زيارة لوزير الصحة لإقليم الدريوش كانت أواخر شهر يناير من سنة 2022، حيث أشرف حينها على افتتاح المستشفى الإقليمي للدريوش.
وتأمل ساكنة الإقليم في أن تسفر زيارة وزير الصحة عن حلول فعالة لمشاكل المستشفى الإقليمي، حتى لا تضطر إلى السفر إلى مدن أخرى كالناظور ووجدة من أجل الاستشفاء.
وبالنظر إلى أهمية الزيارة القادمة، يأمل السكان أن يتم تحقيق تقدم ملموس في تعزيز البنية التحتية الصحية وتوفير الموارد البشرية اللازمة لضمان تقديم خدمات طبية عالية الجودة في المنطقة. كما يتطلعون إلى حل مشكلة غياب الأطباء المتخصصين وتعويض العجز في الكوادر الطبية.