وزيرة السياحة تختار الناظور لتقديم خارطة الطريق الوطنية للسياحة
ناظور سيتي: محمد العبوسي
ترأست وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، فاطمة الزهراء عمور، لقاء جهويا لتقديم المحاور الكبرى لخارطة الطريق الاستراتيجية الوطنية للسياحة برسم الفترة 2026_2023.
وقد عرف اللقاء المذكور، حضور مجموعة من الفاعلين والمسؤولين وكذا المنتخبين والمهنيين والشركاء المعنيين بقطاع السياحة.
كما حضر في اللقاء الذي ترأسته وزيرة السياحة، كل من والي جهة الشرق معاذ الجامعي، و عامل عمالة الناظور، علي خليل، وكذا المدير العام لوكالة تهيئة موقع بحيرة مارتشيكا بالناظور، سعيد زارو، ونائب رئيس مجلس الجهة، صلاح العبوضي، بالإضافة إلى نائب رئيس جماعة الناظور ياسر التيزيتي وعدد من المهنيين بالقطاع.
ترأست وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، فاطمة الزهراء عمور، لقاء جهويا لتقديم المحاور الكبرى لخارطة الطريق الاستراتيجية الوطنية للسياحة برسم الفترة 2026_2023.
وقد عرف اللقاء المذكور، حضور مجموعة من الفاعلين والمسؤولين وكذا المنتخبين والمهنيين والشركاء المعنيين بقطاع السياحة.
كما حضر في اللقاء الذي ترأسته وزيرة السياحة، كل من والي جهة الشرق معاذ الجامعي، و عامل عمالة الناظور، علي خليل، وكذا المدير العام لوكالة تهيئة موقع بحيرة مارتشيكا بالناظور، سعيد زارو، ونائب رئيس مجلس الجهة، صلاح العبوضي، بالإضافة إلى نائب رئيس جماعة الناظور ياسر التيزيتي وعدد من المهنيين بالقطاع.
ويدخل هذا اللقاء، في إطار الجولات الجهوية التي يتم تخصيصها لتقديم الخطوط العريضة لتقديم خارطة الطريق للسياحة بالمغرب.
وأكدت فاطمة الزهراء عمور، في اللقاء الذي ترأسته، أن الجهة الشرقية عرفت خلال السنوات الأخيرة مجهودا استثماريا كبيرا، مبرزة أن محطة السعيدية التي تشكل لوحدها 47 في المئة من الطاقة الإجمالية للجهة.
وذكرت المسؤولة الحكومية، أن الهدف هو أن تكون هذه المحطة السياحية المذكورة، محركا للتنمية للجهة الشرقية بأكملها.
كما دعت الوزيرة ذاتها، إلى الإسراع في تطوير المحطة كي تكون قاطرة تنمية للجهة، مضيفة، أن الوزارة ستعمل على جعل النقل الجوي من ضمن أولوياتها، وذلك عن طريق مضاعفة الربط المباشر.
وتابعت المتحدثة، أنه سيصبح لمحطة السعيدية، دور محوري في التنمية السياحية بالجهة الشرقية بأكملها، وفقا لخارطة الطريق للسياحة.
وأكدت فاطمة الزهراء عمور، في اللقاء الذي ترأسته، أن الجهة الشرقية عرفت خلال السنوات الأخيرة مجهودا استثماريا كبيرا، مبرزة أن محطة السعيدية التي تشكل لوحدها 47 في المئة من الطاقة الإجمالية للجهة.
وذكرت المسؤولة الحكومية، أن الهدف هو أن تكون هذه المحطة السياحية المذكورة، محركا للتنمية للجهة الشرقية بأكملها.
كما دعت الوزيرة ذاتها، إلى الإسراع في تطوير المحطة كي تكون قاطرة تنمية للجهة، مضيفة، أن الوزارة ستعمل على جعل النقل الجوي من ضمن أولوياتها، وذلك عن طريق مضاعفة الربط المباشر.
وتابعت المتحدثة، أنه سيصبح لمحطة السعيدية، دور محوري في التنمية السياحية بالجهة الشرقية بأكملها، وفقا لخارطة الطريق للسياحة.
