
ناظور سيتي ـ متابعة
تم تسريب معلومات سرية عن كل من إسبانيا والجزائر، ومعها إبراهيم غالي زعيم جبهة البوليساريو، بعد أن تم الإفراج عن وثيقة استخباراتية وصفت بالمهمة.
وتعود الوثيقة المعنية إلى فترة الاحتلال الاسباني للصحراء المغربية، وهي الوثيقة التي تفضح إقدام نظام الديكتاتور الإسباني “فرانكو” على تجنيد زعيم البوليساريو الحالي “ابراهيم غالي”، كجاسوس يعمل لحسابها.
الوثيقة التي تم إشهارها في وجه قادة "العدوان الثلاث"؛ الجزائر وإسبانيا والبيوليساريو، تؤكد أن “إبراهيم غالي” أو “بن بطوش” الذي ولج التراب الإسباني بهوية جزائرية “مزورة”، كان عميلا للشرطة الاقليمية الاسبانية.
تم تسريب معلومات سرية عن كل من إسبانيا والجزائر، ومعها إبراهيم غالي زعيم جبهة البوليساريو، بعد أن تم الإفراج عن وثيقة استخباراتية وصفت بالمهمة.
وتعود الوثيقة المعنية إلى فترة الاحتلال الاسباني للصحراء المغربية، وهي الوثيقة التي تفضح إقدام نظام الديكتاتور الإسباني “فرانكو” على تجنيد زعيم البوليساريو الحالي “ابراهيم غالي”، كجاسوس يعمل لحسابها.
الوثيقة التي تم إشهارها في وجه قادة "العدوان الثلاث"؛ الجزائر وإسبانيا والبيوليساريو، تؤكد أن “إبراهيم غالي” أو “بن بطوش” الذي ولج التراب الإسباني بهوية جزائرية “مزورة”، كان عميلا للشرطة الاقليمية الاسبانية.
وكانت مجموعة من وسائل الإعلامية الدولية قد أشارت إلى أن استدعت المحكمة العليا الإسبانية زعيم البوليساريو للنظر في اتهامات موجهة له، في وقت ربط مسؤول مغربي بين دخول آلاف المهاجرين لمدينة سبتة وبين استقبال مدريد لإبراهيم غالي.
كشفت وثيقة محكمة اطلعت عليها رويترز أن المحكمة الإسبانية العليا استدعت اليوم الأربعاء (19 مايو 2021) زعيم جبهة البوليساريو إبراهيم غالي للمثول أمامها في الأول من يونيو/ حزيران المقبل لسماع اتهامات ستوجه له في قضية تتعلق بارتكاب جرائم حرب.
وهذا الاستدعاء هو الخطوة الأولى نحو محاكمة محتملة. وذكرت الوثيقة أن غالي الذي يُعالج في الوقت الراهن في مستشفى بشمال إسبانيا، امتنع عن التوقيع على الاستدعاء قائلاً إنه يتعين عليه الرجوع إلى السفارة الجزائرية أولاً.
كشفت وثيقة محكمة اطلعت عليها رويترز أن المحكمة الإسبانية العليا استدعت اليوم الأربعاء (19 مايو 2021) زعيم جبهة البوليساريو إبراهيم غالي للمثول أمامها في الأول من يونيو/ حزيران المقبل لسماع اتهامات ستوجه له في قضية تتعلق بارتكاب جرائم حرب.
وهذا الاستدعاء هو الخطوة الأولى نحو محاكمة محتملة. وذكرت الوثيقة أن غالي الذي يُعالج في الوقت الراهن في مستشفى بشمال إسبانيا، امتنع عن التوقيع على الاستدعاء قائلاً إنه يتعين عليه الرجوع إلى السفارة الجزائرية أولاً.
