ناظور سيتي: متابعة
أدى إعلان وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج عن برمجة الاجتماع رفيع المستوى بين المغرب وإسبانيا مطلع سنة 2023، عوض نونبر المقبل، إلى إثارة الكثير من الجدل في إسبانيا.
وعلق وزير خارجية إسبانيا، خوسيه مانويل ألباريس، بعد لقائه مع بوريطة في نيويورك، عن إعلان ناصر بوريطة تأجيل الاجتماع، قائلا، "المهم هو الاحتفال به".
وبرر ألباريس قرار تأجيل الاجتماع رفيع المستوى، بكون أن أسباب تأجيل هذا الاجتماع الهام ترتبط أساسا بالتأخر في قضايا لها علاقة بجدول أعمال الاجتماع.
أدى إعلان وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج عن برمجة الاجتماع رفيع المستوى بين المغرب وإسبانيا مطلع سنة 2023، عوض نونبر المقبل، إلى إثارة الكثير من الجدل في إسبانيا.
وعلق وزير خارجية إسبانيا، خوسيه مانويل ألباريس، بعد لقائه مع بوريطة في نيويورك، عن إعلان ناصر بوريطة تأجيل الاجتماع، قائلا، "المهم هو الاحتفال به".
وبرر ألباريس قرار تأجيل الاجتماع رفيع المستوى، بكون أن أسباب تأجيل هذا الاجتماع الهام ترتبط أساسا بالتأخر في قضايا لها علاقة بجدول أعمال الاجتماع.
وفي الوقت الذي لم تعلن فيه المملكة المغربية، عن دوافع وأسباب تأجيل الاجتماع، شدد الوزير الإسباني على أن العديد من الوزراء يجب أن يكونوا معبئين.
موضحا، أن هذا الاجتماع يستوجب الكثير من التحضير لأنه يتطلب تعبئة العديد من الوزراء من البلدين.
جدير ذكره، أن وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، كان قد أكد في بداية هذا الأسبوع أن الاجتماع رفيع المستوى بين المغرب وإسبانيا سيتم انعقاده بداية السنة القادمة.
وأشار المسؤول الحكومي، إلى أنه سيجري تحديد موعد الاجتماع الذي سيعقد مطلع العام المقبل بناء على اتفاق بين البلدين.
موضحا، أن هذا الاجتماع يستوجب الكثير من التحضير لأنه يتطلب تعبئة العديد من الوزراء من البلدين.
جدير ذكره، أن وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، كان قد أكد في بداية هذا الأسبوع أن الاجتماع رفيع المستوى بين المغرب وإسبانيا سيتم انعقاده بداية السنة القادمة.
وأشار المسؤول الحكومي، إلى أنه سيجري تحديد موعد الاجتماع الذي سيعقد مطلع العام المقبل بناء على اتفاق بين البلدين.