المزيد من الأخبار






هذا هو موعد العودة إلى الساعة القانونية بالمغرب


هذا هو موعد العودة إلى الساعة القانونية بالمغرب
ناظورسيتي - متابعة


من المرتقب أن تتم العودة إلى الساعة القانونية للمملكة المغربية بتأخير الساعة الإضافية بستين (60) دقيقة عند حلول الأحد من آخر أسبوع في شهر أكتوبر الأحد 28 أكتوبر 2018، عملا بمقتضى المرسوم رقم 2-13-781 الصادر في 21 من ذي القعدة 1434 (28 شتنبر 2013).

وستتم العودة إلى توقيت غرينتش عند حلول يوم الأحد 28 أكتوبر القادم، بعد أشهر من العمل بالساعة الإضافية التي تعلنها وزارة إصلاح الإدارة والوظيفة العمومية.

من المرتقب أن تتم العودة إلى الساعة القانونية للمملكة المغربية بتأخير الساعة الإضافية بستين (60) دقيقة عند حلول الأحد من آخر أسبوع في شهر أكتوبر، عملا بمقتضى المرسوم رقم 2-13-781 الصادر في 21 من ذي القعدة 1434 (28 شتنبر 2013).

وستتم العودة إلى توقيت غرينتش عند حلول يوم الأحد 28 أكتوبر القادم، بعد أشهر من العمل بالساعة الإضافية التي تعلنها وزارة إصلاح الإدارة والوظيفة العمومية.



1.أرسلت من قبل أبوخالد في 06/10/2018 19:14
وزارة إصلاح الإدارة والوظيفة العمومية، في الحقيٌـقة ليس هـدفـها الاصلاح
الساعة الإضافية في المغرب.. أضرارها صحية ونفسية:
تثيـر الساعة الإضافية التي تقررها الحكومة كل سنـة، بزيادة ستين دقيقة على التوقيت الرسمي بالمغرب، والذي يوافق توقيت غرينتش، الكثير من القلـق واللا استقـرار النفسـي بالبلاد ووسط العديد من المواطنين والأسر المغربية .
ولو وقع هـذا في بلاد متقدمة لاعتزم المواطن إلى حد مقاضاة الحكومة.
الكل يطالب بإلغاء الساعة الإضافية، والعودة إلى التوقيت القانوني والاعتيادي للمملكة، مبرزين أن لهذه الساعة الإضافية أضرارا صحية ونفسية كثيرة، خاصة على الأطفال والتلاميذ.
المشاكل التي تتسبب بها الساعة الإضافية للمواطنين ومصالحهم. وقـد يتكرر هذا التصـرف والتعامل كل سنة، و يعتبر تجاهل واللامبالاة ، وضرب عرض الحائط بكل التحذيرات الصحية والثابتة علمياً بخصوص الصحة الجسدية والنفسية للتلاميذ الصغار خصوصا".
إن إضافة 60 دقيقة إلى التوقيت الرسمي طيلة أشهر قبل التراجع عنه بمناسبة رمضان، ثم الرجوع إليه بعد ذلك، من شأنه إرباك حياة المغاربة، خصوصا التلاميذ والموظفين والعمال.
والدفاع عن قرار اعتماد الساعة الإضافية المبرر بالمساهمة في اقتصاد الطـاقـة، في حين أن البلاد بأمس الحاجة للطاقة، وهذا القول مردود عليه، لأن صحة الإنسان رأسمال لا يعوض، وهي أهم بكثير من توفير الطاقة".
والكل يدرك أن التغيير في التوقيت يضر بصحة المواطن من كل الفئات كبارا وصغـارا.
"إن آثار الساعة الإضافية ظاهرة على جسم الإنسان، وعلى أعصابه بالخصوص، دون أن يدرك ذلك بوعيه، إذ يصبح أكثر قلقاً وأكثر توتراً، بسبب ارتباك ساعتـه الداخليـة البيولوجيـة".
والخلاصة أن موقع المغرب لا يتطلب أية إضافة أو إنقاص في الساعة .
وعليه فإن هذا القـرار يعد جريمة في حق الوطن والمواطنين المغاربة...

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح