ناظورسيتي - حسن الرامي
إثر حالة الاحتقان السائدة أوساط الشغيلة الصحية بالمركزالصحي الحضري بالدريوش، وفق ما أفاد به المكتب الاقليمي للنقابة الوطنية للصحة، أصدر الأخير بلاغا احتجاجيا للرأي العام أورد فيه أنه "في الوقت الذي كنا ننتظر إرادة فعالة لمعالجة المشاكل القائمة التي تعاني منها الأطر العاملة بالمركز، لجأ القائمون على الشأن الصحي إلى نهج سياسية التهرب وعدم الإلتزام بمضامين الحوار السابقة التي لم نرمن تنزيلها على أرض الواقع إلا المماطلة والتسويف ولجوء بعض المسؤولين إلى نشر الإشاعات لاستهداف المناضلين الشرفاء وكذا الرسائل الإستفسارية المجانية بغية النيل من نضالات ومطالب الشغيلة الصحية".
وأضاف البلاغ "لكل هذا فإن التنسيق النقابي للمكتبين الإقليميين للنقابة الوطنية للصحة الكدش وللنقابة الوطنية للصحة العمومية الفدش نطالب من خلاله بما يلي: ـ الإسراع في فتح المستشفى الإقليمي بالدريوش، - احترام المؤسسات النقابية باعتبارها جزء من المنظومة الصحية، ـ توفيرالأمن داخل المركزالصحي بالدريوش، ـ إعادة انتشارالموظفين داخل المركزبشكل عادل ومتوازن، ـ توفيرمجموعة من التجهيزات والمعدات الضرورية وإصلاح المرافق الصحية وتوفيرالماء بشكل دائم، ـ مراجعة توزيع الأدوية الموجودة بالصيدلية الإقليمية وتوفير الأدوية الحيوية بالمركز الصحي، ـ تجهيز قاعات الحراسة و تدبيرالنظافة وتحسين جودة الوجبات الغذائية".
كما طالبت الجهة الصادرة للبلاغ بمطلب "ـ معالجة إشكالية تدخل السلطات الأمنية في حالات الإعتداء على الموظفين ـ تقنين استعمال كاميرات المراقبة بالمركز ـ توفيرطبيب النساء والتوليد بدارالولادة وتجهيزها ـ إعادة تشغيل مختبرالتحاليل. 12ـ توضيح بعض الخروقات التي تهم تحريربعض عقود الإزدياد ـ الحد من بعض التصرفات السلطوية والتعسفية في حق الموظفين ـ إعادة النظرفي الإستفسارات الإستفزازية التي تطال بعض الأطر. لكل هذا فإننا كتنسيق نقابي ندعو كافة الأطر الصحية إلى المشاركة الفعلية والإنخراط الجاد في الخطوات النضالية القادمة، وذالك بداية ب : 1ـ الإلتزام بالمهام التمريضية في غياب قانون مؤطر وظروف عمل تحمي الموظفين".
هـذا ودعا المكتب النقابي السالف الذكر إلى "المشاركة المكثفة بالوقفة الإحتجاجية التي ستقام يوم الأربعاء 16 أكتوبرالجاري على الساعة العاشرة صباحا من داخل أسوارالمركز، وكذا الإستعداد لخوض معارك نضالية تصعيدية في حالة تجاهل مطالب الشغيلة الصحية بالمركز".
إثر حالة الاحتقان السائدة أوساط الشغيلة الصحية بالمركزالصحي الحضري بالدريوش، وفق ما أفاد به المكتب الاقليمي للنقابة الوطنية للصحة، أصدر الأخير بلاغا احتجاجيا للرأي العام أورد فيه أنه "في الوقت الذي كنا ننتظر إرادة فعالة لمعالجة المشاكل القائمة التي تعاني منها الأطر العاملة بالمركز، لجأ القائمون على الشأن الصحي إلى نهج سياسية التهرب وعدم الإلتزام بمضامين الحوار السابقة التي لم نرمن تنزيلها على أرض الواقع إلا المماطلة والتسويف ولجوء بعض المسؤولين إلى نشر الإشاعات لاستهداف المناضلين الشرفاء وكذا الرسائل الإستفسارية المجانية بغية النيل من نضالات ومطالب الشغيلة الصحية".
وأضاف البلاغ "لكل هذا فإن التنسيق النقابي للمكتبين الإقليميين للنقابة الوطنية للصحة الكدش وللنقابة الوطنية للصحة العمومية الفدش نطالب من خلاله بما يلي: ـ الإسراع في فتح المستشفى الإقليمي بالدريوش، - احترام المؤسسات النقابية باعتبارها جزء من المنظومة الصحية، ـ توفيرالأمن داخل المركزالصحي بالدريوش، ـ إعادة انتشارالموظفين داخل المركزبشكل عادل ومتوازن، ـ توفيرمجموعة من التجهيزات والمعدات الضرورية وإصلاح المرافق الصحية وتوفيرالماء بشكل دائم، ـ مراجعة توزيع الأدوية الموجودة بالصيدلية الإقليمية وتوفير الأدوية الحيوية بالمركز الصحي، ـ تجهيز قاعات الحراسة و تدبيرالنظافة وتحسين جودة الوجبات الغذائية".
كما طالبت الجهة الصادرة للبلاغ بمطلب "ـ معالجة إشكالية تدخل السلطات الأمنية في حالات الإعتداء على الموظفين ـ تقنين استعمال كاميرات المراقبة بالمركز ـ توفيرطبيب النساء والتوليد بدارالولادة وتجهيزها ـ إعادة تشغيل مختبرالتحاليل. 12ـ توضيح بعض الخروقات التي تهم تحريربعض عقود الإزدياد ـ الحد من بعض التصرفات السلطوية والتعسفية في حق الموظفين ـ إعادة النظرفي الإستفسارات الإستفزازية التي تطال بعض الأطر. لكل هذا فإننا كتنسيق نقابي ندعو كافة الأطر الصحية إلى المشاركة الفعلية والإنخراط الجاد في الخطوات النضالية القادمة، وذالك بداية ب : 1ـ الإلتزام بالمهام التمريضية في غياب قانون مؤطر وظروف عمل تحمي الموظفين".
هـذا ودعا المكتب النقابي السالف الذكر إلى "المشاركة المكثفة بالوقفة الإحتجاجية التي ستقام يوم الأربعاء 16 أكتوبرالجاري على الساعة العاشرة صباحا من داخل أسوارالمركز، وكذا الإستعداد لخوض معارك نضالية تصعيدية في حالة تجاهل مطالب الشغيلة الصحية بالمركز".