
ناظور سيتي: حمزة حجلة
نظمت جمعية الأسد الإفريقي، بتعاون مع إدارة مؤسسة إعدادية بني أنصار، عشية أمس الجمعة، 25 نونبر الجاري، بقاعة العروض بالثانوية الإعدادية بني أنصار، ندوة تاريخية، علمية وتعريفية تحت عنوان الجندي الإفريقي، دوره ومساهمته في تشكيل حركة التحرير الوطنية المغربية والجزائرية.
وقد قامت جمعية الأسد الإفريقي، بتنظيم الندوة، بمناسبة عيد الاستقلال، وكذا تخليدا لرحيل الجندي الإفريقي.
وعرفت الندوة، مجموعة من المداخلات تمحورت حول التاريخ الناصع والبطولي لمحند الخضير الحموتي ، ورؤيته الإسلامية و الدبلوماسية و الحربية، وذلك من خلال توليه للعديد من المهام التي تم تكليفه بها من قبل الملك الراحل الحسن الثاني.
نظمت جمعية الأسد الإفريقي، بتعاون مع إدارة مؤسسة إعدادية بني أنصار، عشية أمس الجمعة، 25 نونبر الجاري، بقاعة العروض بالثانوية الإعدادية بني أنصار، ندوة تاريخية، علمية وتعريفية تحت عنوان الجندي الإفريقي، دوره ومساهمته في تشكيل حركة التحرير الوطنية المغربية والجزائرية.
وقد قامت جمعية الأسد الإفريقي، بتنظيم الندوة، بمناسبة عيد الاستقلال، وكذا تخليدا لرحيل الجندي الإفريقي.
وعرفت الندوة، مجموعة من المداخلات تمحورت حول التاريخ الناصع والبطولي لمحند الخضير الحموتي ، ورؤيته الإسلامية و الدبلوماسية و الحربية، وذلك من خلال توليه للعديد من المهام التي تم تكليفه بها من قبل الملك الراحل الحسن الثاني.
وتحدث الباحث اليازيد، عن مجموعة من النماذج والأمثلة عن التضحيات التي أسداها الخضير الحموتي، لجيش التحرير المغربي والجزائري.
كما جرى عرض مجموعة من الصور والرسائل التاريخية للخضير الحموتي، والتي تحمل دلالات سياسية، جغرافية واقتصادية للمغرب والجزائر، كما عرفت الندوة إلقاء تلاميذ المؤسسة لقصائد وعروض بموضوع الندوة.
وتم فتح باب النقاش للحضور، كما استفسر المتدخلين حول خصوصية التاريخ المحلي القديم وطريقة تثمين وتسويق التراث المحلي المادي واللامادي.
كما شهدت الندوة، تكريم أبناء الأسد الإفريقي محند الخضير الحموتي، وهما “بوضياف” و “خضاريتو”، بشهادة الاستحقاق والاعتراف باعتبارهم أبناء المجاهد، الذي كان له دور مهم في معارك تحرير شمال إفريقيا.
يذكر أن، العديد من المداخلات، عبرت عن إشادة واسعة بالدور ا الذي لعبه الصحافي الجزائري المعروف “هشام عبود” في مسألة التعريف بدور الفقيد محند الخضير الحموتي.
كما جرى عرض مجموعة من الصور والرسائل التاريخية للخضير الحموتي، والتي تحمل دلالات سياسية، جغرافية واقتصادية للمغرب والجزائر، كما عرفت الندوة إلقاء تلاميذ المؤسسة لقصائد وعروض بموضوع الندوة.
وتم فتح باب النقاش للحضور، كما استفسر المتدخلين حول خصوصية التاريخ المحلي القديم وطريقة تثمين وتسويق التراث المحلي المادي واللامادي.
كما شهدت الندوة، تكريم أبناء الأسد الإفريقي محند الخضير الحموتي، وهما “بوضياف” و “خضاريتو”، بشهادة الاستحقاق والاعتراف باعتبارهم أبناء المجاهد، الذي كان له دور مهم في معارك تحرير شمال إفريقيا.
يذكر أن، العديد من المداخلات، عبرت عن إشادة واسعة بالدور ا الذي لعبه الصحافي الجزائري المعروف “هشام عبود” في مسألة التعريف بدور الفقيد محند الخضير الحموتي.































