بدر أعراب
مع موجة الحرّ التي طفقت تهبّ على مدينة الناظور إبّان هذا الشهر الفضيل الذي يتزامن حلوله منذ أمد، مع فصل الصيف، تحبّذ غالبية الساكنة المُكوث في عقر المنازل، حيث يستضّل معظم المواطنين تحت أسقفها، للوقاية من لفحات أشعة الشمس الحارقة التي لا تزيد مع شعيرة الإمساك، سوى من حدّة العطش، كما هو الشأن أيضا بالنسبة للذين لا يبارحون مقرات عملهم إلا لماماً، عند الضرورة.. فشاهدوا عبر هذا الفيديو المدرج أسفله، الذي تفنّن في إنجازه المبدع الفتوغرافي الواعد بادح ميمون، كيف تبدو مدينة الناظور وهي خالية على عروشها في إحد أنْهُر رمضان..
مع موجة الحرّ التي طفقت تهبّ على مدينة الناظور إبّان هذا الشهر الفضيل الذي يتزامن حلوله منذ أمد، مع فصل الصيف، تحبّذ غالبية الساكنة المُكوث في عقر المنازل، حيث يستضّل معظم المواطنين تحت أسقفها، للوقاية من لفحات أشعة الشمس الحارقة التي لا تزيد مع شعيرة الإمساك، سوى من حدّة العطش، كما هو الشأن أيضا بالنسبة للذين لا يبارحون مقرات عملهم إلا لماماً، عند الضرورة.. فشاهدوا عبر هذا الفيديو المدرج أسفله، الذي تفنّن في إنجازه المبدع الفتوغرافي الواعد بادح ميمون، كيف تبدو مدينة الناظور وهي خالية على عروشها في إحد أنْهُر رمضان..