ناظور سيتي: مريم محو
نبه الطيب حمضي، الطبيب والباحث في السياسات والنظم الصحية، من المضاعفات الصحية الخطيرة التي يمكن أن تنجم عن موجة الحر المرتفعة التي يرتقب أن تشهدها عدد من المناطق بالمملكة، بسبب اجتفاف الجسم أو الضربة الحرارية أو هما معا.
وأفاد حمضي في تصريح له عممه على الصحافة، توصل ناظور سيتي بنسخة منه، أن المخلفات الصحية لارتفاع درجة الحرارة، من شأنها أن تصيب جميع الأشخاص، مشيرا إلى أنها تصيب بدرجة أكبر الأشخاص المسنين والأطفال.
نبه الطيب حمضي، الطبيب والباحث في السياسات والنظم الصحية، من المضاعفات الصحية الخطيرة التي يمكن أن تنجم عن موجة الحر المرتفعة التي يرتقب أن تشهدها عدد من المناطق بالمملكة، بسبب اجتفاف الجسم أو الضربة الحرارية أو هما معا.
وأفاد حمضي في تصريح له عممه على الصحافة، توصل ناظور سيتي بنسخة منه، أن المخلفات الصحية لارتفاع درجة الحرارة، من شأنها أن تصيب جميع الأشخاص، مشيرا إلى أنها تصيب بدرجة أكبر الأشخاص المسنين والأطفال.
وأكد الطبيب ذاته، على ضرورة شرب كميات كافية من الماء والسوائل بشكل مستمر، قبل الإحساس بالعطش، وعدم الاكتفاء بالماء وحده، بل يتعين كذلك أكل الفواكه والخضر للحصول على الأملاح المعدنية، يردف الطبيب.
وأوصى الباحث في السياسات والنظم الصحية، بتجنب احتساء الشاي والقهوة، كما شدد على تفادي المشروبات السكرية.
وزاد الخبير، أنه يتعين على الفئات الهشة الاغتسال لمرات عديدة دون تجفيف الجسم بعد الحمام، أو استعمال بخاخ مائي أو تبليل الجسم مباشرة بالماء، لاسيما الوجه والأطراف وجذع الجسم.
كما أبرز المصدر، أهمية تعريض الأطراف المبللة للهواء والريح أو ريح المروحة الكهربائية أو اليدوية، لاسيما بالنسبة للفئات المسنة، ناصحا بضرورة الحفاظ على برودة المنزل خلال النهار عبر إغلاق النوافذ لمنع تدفق الحرارة المفرطة من الخارج نحو البيت، وفتحها خلال الليل وفي الصباح المبكر لخلق تيار هوائي.
ونهى الطيب حمضي، عن الخروج خلال الأوقات التي تكون فيها درجة الحرارة مرتفعة بشدة، خاصة خلال الفترة التي تمتد من الحادية عشر صباحا وإلى غاية التاسعة مساء، إذ شدد على ضرورة ارتداء ملابس خفيفة وفضفاض، وتجنب النشاط البدني المجهد، كلما دعت الضرورة إلى ذلك
وخلص المصدر، إلى أنه ينبغي أن يتم توفير مكيفيات هوائية داخل المستشفيات ومراكز إيواء المسنين، مستطردا، أنه إذا تعذر ذلك فمن الضروري تخصيص قاعة مكيفة تتناوب عليها كل مجموعة لمدة ثلاث أو أربع ساعات من أجل تفادي الإجهاد الحراري.
وأوصى الباحث في السياسات والنظم الصحية، بتجنب احتساء الشاي والقهوة، كما شدد على تفادي المشروبات السكرية.
وزاد الخبير، أنه يتعين على الفئات الهشة الاغتسال لمرات عديدة دون تجفيف الجسم بعد الحمام، أو استعمال بخاخ مائي أو تبليل الجسم مباشرة بالماء، لاسيما الوجه والأطراف وجذع الجسم.
كما أبرز المصدر، أهمية تعريض الأطراف المبللة للهواء والريح أو ريح المروحة الكهربائية أو اليدوية، لاسيما بالنسبة للفئات المسنة، ناصحا بضرورة الحفاظ على برودة المنزل خلال النهار عبر إغلاق النوافذ لمنع تدفق الحرارة المفرطة من الخارج نحو البيت، وفتحها خلال الليل وفي الصباح المبكر لخلق تيار هوائي.
ونهى الطيب حمضي، عن الخروج خلال الأوقات التي تكون فيها درجة الحرارة مرتفعة بشدة، خاصة خلال الفترة التي تمتد من الحادية عشر صباحا وإلى غاية التاسعة مساء، إذ شدد على ضرورة ارتداء ملابس خفيفة وفضفاض، وتجنب النشاط البدني المجهد، كلما دعت الضرورة إلى ذلك
وخلص المصدر، إلى أنه ينبغي أن يتم توفير مكيفيات هوائية داخل المستشفيات ومراكز إيواء المسنين، مستطردا، أنه إذا تعذر ذلك فمن الضروري تخصيص قاعة مكيفة تتناوب عليها كل مجموعة لمدة ثلاث أو أربع ساعات من أجل تفادي الإجهاد الحراري.