ناظورسيتي : ح. حجلة
وزعت فعاليات المجتمع المدني، بجماعة تزطوطين، بدعم من أفراد الجالية ومحسنين من داخل وخارج أرض الوطن، 1750 قفة، تقدر قيمتها ما بين 450 و 600 درهم للقفة، وتشتمل على جميع المواد الاستهلاكية الأساسية، وذلك على أغلب الأسر المعوزة والفقيرة والمتضررة من تداعيات فيروس "كورونا" بتراب الجماعة.
وبتنسيق مع السلطات المحلية ومجلس الجماعة، تمكنت ذات المبادرة الأكبر من نوعها بالمنطقة، من تغطية أزيد من 90 في المئة من الأسر الهشة بجميع دواوير جماعة تزطوطين، حيث أعطيت الأولوية للأرامل واليتامى وكذا أرباب الأسر المياومين المتوقفين عن العمل خلال فترة الطوارئ الصحية، والمتضررين من تداعيات فيروس "كورونا"، بالإضافة للرحل الذين قدموا من مناطق خارج جماعة تزطوطين وإقليم الناظور.
وقد لقيت ذات المبادرة الاجتماعية والإنسانية التي تعبر عن تضامن وكرام أبناء جماعة تزطوطين داخل وخارج أرض الوطن خصوصا في أشد المحن وبمناسبة شهر رمضان الفضيل، استحسان جميع مكونات الجماعة، من مستفيدين وأبناء المنطقة وفعاليات المجتمع المدني، وأبناء المنطقة القاطنين بالديار الأوروبية.
وزعت فعاليات المجتمع المدني، بجماعة تزطوطين، بدعم من أفراد الجالية ومحسنين من داخل وخارج أرض الوطن، 1750 قفة، تقدر قيمتها ما بين 450 و 600 درهم للقفة، وتشتمل على جميع المواد الاستهلاكية الأساسية، وذلك على أغلب الأسر المعوزة والفقيرة والمتضررة من تداعيات فيروس "كورونا" بتراب الجماعة.
وبتنسيق مع السلطات المحلية ومجلس الجماعة، تمكنت ذات المبادرة الأكبر من نوعها بالمنطقة، من تغطية أزيد من 90 في المئة من الأسر الهشة بجميع دواوير جماعة تزطوطين، حيث أعطيت الأولوية للأرامل واليتامى وكذا أرباب الأسر المياومين المتوقفين عن العمل خلال فترة الطوارئ الصحية، والمتضررين من تداعيات فيروس "كورونا"، بالإضافة للرحل الذين قدموا من مناطق خارج جماعة تزطوطين وإقليم الناظور.
وقد لقيت ذات المبادرة الاجتماعية والإنسانية التي تعبر عن تضامن وكرام أبناء جماعة تزطوطين داخل وخارج أرض الوطن خصوصا في أشد المحن وبمناسبة شهر رمضان الفضيل، استحسان جميع مكونات الجماعة، من مستفيدين وأبناء المنطقة وفعاليات المجتمع المدني، وأبناء المنطقة القاطنين بالديار الأوروبية.














































