
شفيق الزروالي
فتحت السلطات الإسبانية بمدينة مليلية المحتلة، أخيرا، تحقيقا حول وجود شقق تقوم باستقبال نساء مغربيات حوامل، يلجن الثغر قصد الولادة في مستشفى المدينة، والاستفادة من الخدمات الصحية المجانية، التي تقدمها وزارة الصحة الإسبانية.
وقالت النائبة البرلمانية المليلية، صوفيا أسيدو، إن هذا الأمر يتسبب في ازدحام في مصلحة الولادة بمستشفى المدينة، ما يضطر إلى زيادة عدد الأطباء والممرضين لتلبية الحاجة.
وتم فتح تحقيق حول الموضوع بعد أن لاحظت السلطات المحلية بالمدينة تنامي ظاهرة دخول المغربيات المقبلات على الوضع إلى مدينة مليلية المحتلة برغبة الولادة في مستشفى المدينة.
وتفضل العديد من النساء المغربيات الحوامل، اللواتي يتحدرن من مدينتي تطوان والناظور والنواحي، الولادة في مستشفيات سبتة ومليلية المحتلتين، حيث يلجن الثغرين بدون تأشيرة “شينغن”.
وبوضع مولودهن في إحدى مستشفيات سبتة ومليلية، تضمن هؤلاء النساء إمكانية منح مواليدهن فرصة الحصول على حقوق قانونية، على اعتبار أنها قوانين أوروبية، كالتي يتمتع بها المواطنون الإسبان من جنسية ووثائق الإقامة، بالإضافة إلى استفادتهن من خدمات صحية متميزة وبالمجان.
فتحت السلطات الإسبانية بمدينة مليلية المحتلة، أخيرا، تحقيقا حول وجود شقق تقوم باستقبال نساء مغربيات حوامل، يلجن الثغر قصد الولادة في مستشفى المدينة، والاستفادة من الخدمات الصحية المجانية، التي تقدمها وزارة الصحة الإسبانية.
وقالت النائبة البرلمانية المليلية، صوفيا أسيدو، إن هذا الأمر يتسبب في ازدحام في مصلحة الولادة بمستشفى المدينة، ما يضطر إلى زيادة عدد الأطباء والممرضين لتلبية الحاجة.
وتم فتح تحقيق حول الموضوع بعد أن لاحظت السلطات المحلية بالمدينة تنامي ظاهرة دخول المغربيات المقبلات على الوضع إلى مدينة مليلية المحتلة برغبة الولادة في مستشفى المدينة.
وتفضل العديد من النساء المغربيات الحوامل، اللواتي يتحدرن من مدينتي تطوان والناظور والنواحي، الولادة في مستشفيات سبتة ومليلية المحتلتين، حيث يلجن الثغرين بدون تأشيرة “شينغن”.
وبوضع مولودهن في إحدى مستشفيات سبتة ومليلية، تضمن هؤلاء النساء إمكانية منح مواليدهن فرصة الحصول على حقوق قانونية، على اعتبار أنها قوانين أوروبية، كالتي يتمتع بها المواطنون الإسبان من جنسية ووثائق الإقامة، بالإضافة إلى استفادتهن من خدمات صحية متميزة وبالمجان.