مكة المكرمة تفتح مساجدها أمام المصلين بعد ثلاثة أشهر من الإغلاق
متابعة
فُتحت أبواب ألف و560 مسجدا وجامعا في مكة المكرمة في وجه المصلّين انطلاقا من فجر اليوم الأحد، بعد إغلاق دام 90 يوما، في إطار التدابير والإجراءات الاحترازية والوقائية لمنع انتشار فيروس "كوفيد -19".
وفي هذا الإطار جهّز فرع وزارة الشؤون الإسلامية في منطقة مكة المكرمة، وفق ما أفادت به صحيفة "الرياض" المحلية، جميع مساجدها وجوامعها بشرط التقيد التام بالتدابير الوقائية والاحترازية، كالسجادة ذات الاستعمال الواحد والتباعد بين كلّ صفين، وترك مسافات بين المصلّين.
وساهمت مجموعة كبيرة من المتطوعين في مبادرة "تهيئة المساجد" دعما لجهود الجهات الوصية لتجهيز مساجد مكة وجوامعها، في احترام للتدابير الاحترازية والتعليمات التي أصدرتها وزارة الشّؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد ووزارة الصحّة. وتهدف المبادرة إلى تهيئة هذه الفضاءات لاستقبال المصلّين مع وضع ملصقات التباعد والإسهام في توعية مرتاديها بقواعد وضوابط السلامة.
وكان المصلون في مختلف مدن السعودية وجهاتها، باستثناء مكة المكرمة، قد عادوا، في نهاية ماي المنصرم، إلى تأدية الصلوات داخل المساجد، متعايشين بحذر مع الفيروس، من خلال الالتزام بالإجراءات الاحترازية وبتعليمات التباعد ووضع الكمامة وتطبيق الاحترازات تفاديا لتزايد حالات الإصابة بالفيروس. واليوم، الأحد، فتح ما يناهز 90 ألف مسجد وجامع أبوابها للمصلين الذين أدّوا صلاة الفجر، التي شهدت حضورا كثيفا لمواطنى المملكة.
فُتحت أبواب ألف و560 مسجدا وجامعا في مكة المكرمة في وجه المصلّين انطلاقا من فجر اليوم الأحد، بعد إغلاق دام 90 يوما، في إطار التدابير والإجراءات الاحترازية والوقائية لمنع انتشار فيروس "كوفيد -19".
وفي هذا الإطار جهّز فرع وزارة الشؤون الإسلامية في منطقة مكة المكرمة، وفق ما أفادت به صحيفة "الرياض" المحلية، جميع مساجدها وجوامعها بشرط التقيد التام بالتدابير الوقائية والاحترازية، كالسجادة ذات الاستعمال الواحد والتباعد بين كلّ صفين، وترك مسافات بين المصلّين.
وساهمت مجموعة كبيرة من المتطوعين في مبادرة "تهيئة المساجد" دعما لجهود الجهات الوصية لتجهيز مساجد مكة وجوامعها، في احترام للتدابير الاحترازية والتعليمات التي أصدرتها وزارة الشّؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد ووزارة الصحّة. وتهدف المبادرة إلى تهيئة هذه الفضاءات لاستقبال المصلّين مع وضع ملصقات التباعد والإسهام في توعية مرتاديها بقواعد وضوابط السلامة.
وكان المصلون في مختلف مدن السعودية وجهاتها، باستثناء مكة المكرمة، قد عادوا، في نهاية ماي المنصرم، إلى تأدية الصلوات داخل المساجد، متعايشين بحذر مع الفيروس، من خلال الالتزام بالإجراءات الاحترازية وبتعليمات التباعد ووضع الكمامة وتطبيق الاحترازات تفاديا لتزايد حالات الإصابة بالفيروس. واليوم، الأحد، فتح ما يناهز 90 ألف مسجد وجامع أبوابها للمصلين الذين أدّوا صلاة الفجر، التي شهدت حضورا كثيفا لمواطنى المملكة.
